الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

في ذات يوم عابر بقلم: إبراهيم وهبة

تاريخ النشر : 2019-07-18
في وجع ما في ذات زمن في واقع غير مألوف
كنت هناك مثل الاخرين أتمشى وحيد و ابحث عن معنى الإحساس في لذة الفقدان كتب عنه الشهيد غسان كنفاني ربما اختلف معه في الأسلوب و طريقة فهم الصراع من انا لاجاوره جسد فأنا غير مقر بي ذات انسان يحلم في غده المأسور في حق الحياة ذات الإنسان كن حلما فكان كذلك
فكيف أصبحت اناطح المخرز و هي الرواية و تكتب في سكون الدمع كن الجسد فكان كذلك على أمل لقاء و بلا أن يكون قاتل أو مقتول مجرد عابر في حقول النسيان كن ذات الإنسان فكان كذلك على بوابة النسيان مفتاح الفرج على أمل لقاء النسيان نمضي سوية و معا لبناء الحلم ذات كن انسان فكان كذلك

هل هذا هو ملك الفقراء نعم انه احساس آخر لا يعرف له لون مجرد احساس بانك انسان غريب في عالم فقد قيمة لذة وجوده و لا طعم للإنسان وجود و يا للعار يا ذات الأنسان بشري جدا

نعم كنت هناك أتمشى مع ذات وحدتي ابحث عن الشعور المرارة في طعم الجسد هل هو حلم عابر ام هو مقيم معي لان الفقر ليس من حقه الإحساس ما اكذبكم الان أي كنتم لان هذه المرارة هي أفعال تنم عن الوحوش الضارية في نفوسكم ام من هو من لدن الحياة انسان فكيف لا ينتصر على الموت و أن كان بزي المصلوب و كالعادة لن أفهم لأنكم أصبحتم من عالم جرد من الإحساس وجود

فمن أنكر الإنسان الحي الوجود أليس هي أفعال الضغينة الباطنة في قلوبكم ام من تجاوز عقدة المصلوب فكيف لا يحي ذات انسان

قلت لكم زماني هو غير زمنكم فلم تصدقوا عيونكم حتى حانت الساعة و لم ابقي إلا في ذات الحب انا انسان اعشق المصلوب لانه سكن في قلبي انسان حي حقيقة و بشري جدا

لا أدعي النبوة من انا لا احد
نعم انا هو ذات الإنسان
احب الخطيئة لانني منها أكون انسان بشري جدا
اتعلم من اخطائي و زلاتي
لم أدعي العفة و لا الطهارة
ربما اكون اقذر الكائنات
ما اكذبكم الان لان من هو من لدن أرقى الكائنات
كيف تحول لحقل التجارب و يا للعار يا ذات الإنسان
الم أقل لكم أن المصلوب الحي هو ليس الذي علق على خشبة كصنم
بل هو من قساوة قلوبكم فكيف لا

نعم انا هو المسيحي الذي عشق الإنسان المصلوب فداء الخطيئة المميتة لا أخشى الموت لانني أيضا ولدت مع الخطيئة ذات الإنسان بشري جدا من يخشى من يكون إلا الجبان و الذي يتفنن في فن التواري ام من هو من لحم و دم فكيف يخشى بمن يكون
فكيف لا يحب النساء الجميلات في شقاوة الربيع صبايا عرايا في جسد في ذات حلم من أنكره حق الوجود كذات الإنسان ورصد العفة لكي يبرر نذالته و شذوذه الجنسي فعل الآن قد المدارس فكيف لا نسخر الآن

قلت لكم انا هو البشري من لحم و دم اعشق زير النساء كان سر التلاقي رضى الوجدان في ذات العفة الطهارة عذارى من أصل عذراء يرقصن في ذات مساء حول الياسمين عيون تنبع من الجمال القاطن في النفس حرة فكيف لا يعشقون فلسطين أصل الينبع ذات الأمل في فجر مشرفي. بشري جدا

و تعلمت كيف لا أصاب بمرارة الكأبة ثانية و اتفنن في ذات الحلم اكتب العبور في ذات جسد رواية حلم ملحمة في كتاب مقروء و كالعادة يمضي و لا احد يلاحظ و اصبحت من شقى عمرة الوردة تذبل من طراوة و قيظ لهيب الشمس و تحرق في ذات يوم و لا تبهر احد

قلت لكم انا هو من جسد الحلم العبور في ذات فعل يمضي يمضي ككل يوم فمن يخشى من يكون إلا من

ام من ظن في كسوة العبادة الأصنام اخشاب فهم يحيون عبدة الأصنام جسد بلا مرارة

مرارة و تعاسة الحلم لجسد الواقع اللئيم

فكان ذات الإنسان يكلمني في ذات الحلم كيف اعبر التجربة مرارة و فخ الموت فن التجارب فكان كذلك حتى انتصرت على مرارة الموت فعاودني النسيان من الجديد فقلت و ماذا عن الحلم فلسطين حرة فقال فمن حقي عشق الحياة ذات أمل احب ذات الانسان الواقع الوجود فلسطين محفور في قلبي فكتبت الحلم مجددا

انا هو البشري الذي امن في صليبه المصلوب في جسد حي من أجل زلة و مرونة لأمير النبض الحي القاطن في الوجدان ذات البشري
هي قصة من الواقع اللئيم يكتبه عاشق النسيان يتجوز حقد البشري القاطن ضد المختلف ذات الطبيعة البشر
هي علو الإحساس في ذات جسد
فكيف لا يحلو الكلام
نعم انا هو الصعلوك الذي تمرغ في تراب وطنه من شماله حتى جنوبه و رسم خرائط وطنه على جسده في ذات الصلب فشق الصخر من ذات إرادة يعاود الحلم و بلا قتال فكان العفو المغفرة في حقه الحلم على أمل لقاء العيون الأوردة من كل الطوائف يتحدون في ذات جسد تحت راية ربما هي الهوية إسرائيل اليوم في منبع في ذات العيون ككتاب فكيف لا يعشق ذات فلسطين حرة. و لن ياسر و لن يقيد نعم هي الحقيقة فكيف لا يسخر من كل أنبياء الموت بما فيهم أنبياء إسرائيل اليوم.

فلسطين حرة

بشري جدا
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف