الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

العروبة أم الإسلام أيهما أشمل بقلم:ابراهيم يوسف ابو جعفر

تاريخ النشر : 2019-07-18
بقلم ابراهيم يوسف ابو جعفر
كاتب مصري
[email protected]
الكثير يروّج لكلمة العرب دون المسلمين مع أن العربية منبع الإسلام أي من المفترض أن تقود المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها
ولا ينادوا فقط بالعرب ... بل ينادوا بالإسلام لأنهم إن فعلوا ذلك قادوا المسلمين بأسرهم الذين يتخطى عددهم مليار وثمانمأئة مليون مسلم بينما عدد العرب قرابةَ أربعمئةِ مليون عربي تقريباً
فمن المنطق أن نستدعي القوة الأكبر لكي نسود العالم وليس بالحروب والدمار بل بالسلام
هل من أولي الألباب من يتخيل اتحاد 1.8 مليار مسلم ماذا سيترتب عليه من نتائج إيجابية عظيمة بل أكثر من عظيمة وكما قيل في الإتحاد قوة وفي التفرق ضعف ووهن
أليس فينا رجل رشيد ينادي بالوحدة العربية لغة القرآن والإسلامية بوجه عام
نجح الأعداء في تمزيق المسلمين إربا وتشتتهم وتقسيمهم إلى دويلات وطوائف وسنة وشيعة وغير ذلك كثير
بدلا من أن يجتمع هاؤلاء على أعداء الإسلام اجتمعوا على الفتن وبغى بعضهم على بعض وأصبحنا عار على الإسلام بما يسيئ إليه مثل داعش وغيره
هل ضاق بنا الحال ووصل الظلم والجور والفساد لهذه الدرجة إذن حقا نحن في آخر الزمان وقرب الساعة فلننتظر أشراطها الكبرى فلننتظر المهدي المنتظر وعيسى عليهما السلام

إن رئيس جهورية مصر العربية ممن يهيئون الأرض للخير القادم بالتركيز على القوة السياسية والإقتصادية والاستراتيجية والبنية التحتية والأهم من ذلك كله محاربة ومكافحة الإرهاب هذا هو الإنتظار العملي الإيجابي ، لا أن نجلس ونضع يدنا على خدنا ننتظر
سوف ننتصر إن اتحدنا وأصبحنا كلمة واحدة
سوف ننتصر إن اتحدنا وأصبحنا كتلة واحدة
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف