ويلٌ لكِ بحبِّكِ العادي..
عطا الله شاهين
قال لها لا تمكثي هُنا
فسوى الحُبّ العادي لي لنْ تجلبي
ابحثي عن نقطة ضعفي في الحب واصخبي
عينا المرأة صوبه ظلت محدّقة..
صمتت رغما عنها وصرختْ
آه من جهلكِ في الحُبِّ..
فهل تفهم في الحُبِّ بطريقةٍ أخرى؟
نظرَ إليها بحزنٍ وقال: لم يعلّمني أي أحدٍ الحُبّ المختلف..
فويلٌ لكِ بحُبِّكِ العادي..
ويلٌ لكِ وهلْ سرّ إثارة الحُبِّ تفهمين..
عطا الله شاهين
قال لها لا تمكثي هُنا
فسوى الحُبّ العادي لي لنْ تجلبي
ابحثي عن نقطة ضعفي في الحب واصخبي
عينا المرأة صوبه ظلت محدّقة..
صمتت رغما عنها وصرختْ
آه من جهلكِ في الحُبِّ..
فهل تفهم في الحُبِّ بطريقةٍ أخرى؟
نظرَ إليها بحزنٍ وقال: لم يعلّمني أي أحدٍ الحُبّ المختلف..
فويلٌ لكِ بحُبِّكِ العادي..
ويلٌ لكِ وهلْ سرّ إثارة الحُبِّ تفهمين..