الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب المناعة الدّينيّة عند المجتمع الفلسطيني في الدّاخل

تاريخ النشر : 2019-07-18
إصدار جديد

كتاب المناعة الدّينيّة عند المجتمع الفلسطيني في الدّاخل.

- لقد صدر حديثًا للباحث موسى حجيرات كتاب المناعة الدّينيّة عن دار جرير للنّشر والتّوزيع في عمّان-الأردن.
- تناول فيه المؤلف موضوع السّلوكيّات الاجتماعيّة الدّينيّة وأشار إلى حالة هذه السّلوكيّات وقياسها في البعد والقرب من الدّين.
- وتساءل وأجاب: هل عند أبناء المجتمع الفلسطيني في الدّاخل مناعة دينيّة بواسطتها يحتفظ الفلسطيني بدينه، ويحفظه، ويتمسّك به ويذود عنه؟ أم هل لأبناء المجتمع مستقبل دينيّ اجتماعيّ لا يبشّر بخير، وربّما فيه خطر محدق بأبناء المجتمع الفلسطيني حيث يكثر الحراك الاجتماعي الدّيني.
- يقع الكتاب في 254 صفحة من القطع الكبير، وسيوزّع في المؤسّسات الأكاديميّة التعليميّة والتّربويّة في الدّاخل.
- يضاف هذا الإصدار إلى باكورة انتاج المؤلف.

قدمًا وإلى الأمام وإلى إنجاز آخر إن شاء الله.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف