لا أمل في النقاش معكم !
عنوان حقيقي للغاية في مقاربة المشهد الإعلامي اللبناني نموذجا إقليميا والبديل عن السياسة الحقيقية والاقتصاد الحقيقي والمجتمع الحقيقي او الشعب الواحد
الاعلام في لبنان هو الشيء الوحيد الحقيقي في هذا البلد المنكوب جغرافيا وتاريخيا وعربيا وإقليميا وطائفيا ومذهبيا وفي كل اتجاه
هذه النتيجة المجرورة على الجميع بحرف الجر في وليس من لأنها تجسد حقيقة بنيوية في العقل الجمعي للجماعات اللبنانية نموذجا إقليميا والمتصارعة على حساب غيرها والتابعة للغرب والاقليم والعرب وإسرائيل عبر فسيفساء من العلاقات أقرب ما تكون لفيزياء الاواني المتصلة وحركة السائل المرتبطة بقطر الانبوب فيها
لا يمكن نقاش حزب الله ومحور المقاومة اللبناني العربي الإيراني مضافا له تركيا والاخوان وفنزويلا واليسار الهيرويني وأفغانستان وطالبان وروسيا والتركمان
خلطة سحرية اجتمعت على كره العرب والحقد التاريخي التراثي للإقليم الرعوي عليهم (حفاة الجغرافيا وعراة التاريخ)
هذا لا يعني باي حال من الأحوال ان من يعارضهم في لبنان وخارجه هو اقل تعقيدا منهم حتى لا نستعمل كلاما نابيا لائقا
فالجميع يتغنى بالسيادة والاستقلال ويدافع عن القوى العربية التي تموله والقوى الإقليمية الى توجهه والقوى الغربية التي تضمن خصوصيته وماما أمريكا الخصم والحكم !
ولكن بدأ محور المقاومة في لبنان والحاكم الفعلي لسوريا والمتحكم بالقرار السيادي في العراق والقائد العسكري في اليمن والمتربص في البحرين والمتلطي في الكويت والنائم في الامارات والساكن في عُمان
بدأ يظهر وجهه الحقيقي وانيابه ومخالبه بكل الوقاحة الممكنة والمتخيلة انهم المتغطرسون !
لا يوجد في العالم والاقليم والمنطقة العربية الا حديث (إيران والنووي وتركيا وال اس400)
هل حقا ايران وتركيا اسدين حقيقيين وامريكا وإسرائيل نمرين من ورق !
كيف تكون قويا وانت تستورد سلاحا او انت غير قادر على تصدير نفطك !
الاعلام لا يصنع قوة بل أوهام واضغاث أحلام قوة
انها قوة الانتحار
صاحب النص يعطل إنسانية وشرعية وتاريخ ووجود وخيارات وإرادة نصف الشعب اللبناني ويعتبرهم قيمة مضافة الى ادبيات المقاومة التي تسمح لهم بالحياة والبقاء في بلادهم التاريخية
يبدو ان الإقليم وليس فقط لبنان هو ارض الشيعة والبقية غزاة او غرباء او خون او عملاء او في احسن الحوال أولاد متعتهم !
لم تعد الحياة الإنسانية ممكنة في المنطقة العربية بوجود ثلاث كيانات دينية متوحشة بالفعل (ايران وتركيا وإسرائيل الثالثة الأخرى)
حرب العرب الوجودية هي مع هذا الثالوث مهما كانت الهوية الدينية او الطائفية او المذهبية التي يحملها او يدعيها
انهم وثنيون ومصاصو دماء ومستذئبون وشياطين.
شيعة الإقليم خرقوا الأرض وسنّة الإقليم بلغوا الجبال طولا واليهود يحكمون العالم من نود شرقا الى عدن غربا !
هذا طينك يا الله هل هذا دينك الحق في الارضين !
15/7/2019
زياد هواش/صافيتا
..
عنوان حقيقي للغاية في مقاربة المشهد الإعلامي اللبناني نموذجا إقليميا والبديل عن السياسة الحقيقية والاقتصاد الحقيقي والمجتمع الحقيقي او الشعب الواحد
الاعلام في لبنان هو الشيء الوحيد الحقيقي في هذا البلد المنكوب جغرافيا وتاريخيا وعربيا وإقليميا وطائفيا ومذهبيا وفي كل اتجاه
هذه النتيجة المجرورة على الجميع بحرف الجر في وليس من لأنها تجسد حقيقة بنيوية في العقل الجمعي للجماعات اللبنانية نموذجا إقليميا والمتصارعة على حساب غيرها والتابعة للغرب والاقليم والعرب وإسرائيل عبر فسيفساء من العلاقات أقرب ما تكون لفيزياء الاواني المتصلة وحركة السائل المرتبطة بقطر الانبوب فيها
لا يمكن نقاش حزب الله ومحور المقاومة اللبناني العربي الإيراني مضافا له تركيا والاخوان وفنزويلا واليسار الهيرويني وأفغانستان وطالبان وروسيا والتركمان
خلطة سحرية اجتمعت على كره العرب والحقد التاريخي التراثي للإقليم الرعوي عليهم (حفاة الجغرافيا وعراة التاريخ)
هذا لا يعني باي حال من الأحوال ان من يعارضهم في لبنان وخارجه هو اقل تعقيدا منهم حتى لا نستعمل كلاما نابيا لائقا
فالجميع يتغنى بالسيادة والاستقلال ويدافع عن القوى العربية التي تموله والقوى الإقليمية الى توجهه والقوى الغربية التي تضمن خصوصيته وماما أمريكا الخصم والحكم !
ولكن بدأ محور المقاومة في لبنان والحاكم الفعلي لسوريا والمتحكم بالقرار السيادي في العراق والقائد العسكري في اليمن والمتربص في البحرين والمتلطي في الكويت والنائم في الامارات والساكن في عُمان
بدأ يظهر وجهه الحقيقي وانيابه ومخالبه بكل الوقاحة الممكنة والمتخيلة انهم المتغطرسون !
لا يوجد في العالم والاقليم والمنطقة العربية الا حديث (إيران والنووي وتركيا وال اس400)
هل حقا ايران وتركيا اسدين حقيقيين وامريكا وإسرائيل نمرين من ورق !
كيف تكون قويا وانت تستورد سلاحا او انت غير قادر على تصدير نفطك !
الاعلام لا يصنع قوة بل أوهام واضغاث أحلام قوة
انها قوة الانتحار
صاحب النص يعطل إنسانية وشرعية وتاريخ ووجود وخيارات وإرادة نصف الشعب اللبناني ويعتبرهم قيمة مضافة الى ادبيات المقاومة التي تسمح لهم بالحياة والبقاء في بلادهم التاريخية
يبدو ان الإقليم وليس فقط لبنان هو ارض الشيعة والبقية غزاة او غرباء او خون او عملاء او في احسن الحوال أولاد متعتهم !
لم تعد الحياة الإنسانية ممكنة في المنطقة العربية بوجود ثلاث كيانات دينية متوحشة بالفعل (ايران وتركيا وإسرائيل الثالثة الأخرى)
حرب العرب الوجودية هي مع هذا الثالوث مهما كانت الهوية الدينية او الطائفية او المذهبية التي يحملها او يدعيها
انهم وثنيون ومصاصو دماء ومستذئبون وشياطين.
شيعة الإقليم خرقوا الأرض وسنّة الإقليم بلغوا الجبال طولا واليهود يحكمون العالم من نود شرقا الى عدن غربا !
هذا طينك يا الله هل هذا دينك الحق في الارضين !
15/7/2019
زياد هواش/صافيتا
..