الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "ماليندي" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور رواية "ماليندي" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-07-15
ماليندي

حكاية الحُلم الأفريقي

تجسّد رواية «ماليندي» للكاتب اللبناني محمد طرزي سيرة سيف بن يوسف الماليندي، الذي لم يردْ ذكره في كتبِ التاريخ إلاّ لماماً. أمّا أحداثها فمستقاة من وقائع وردتْ في ثلاث مخطوطات مفقودة ونادرة؛ "خزينة الأسرار في قواعد علم البحار"، لأحمد بن ماجد، والتي ظهرتْ لأول مرّة في مزاد علنيّ، نظّمته دار كريستيز في لندن عام 1998م، "الحروب الصليبيّة كما لم يرها العرب"، لقاضي القضاة العلاّمة أبي منصور الصقري، المولود في إمارة ماليندي بتاريخ 839هـ الموافق لـ 1436م، أمّا المخطوطة الثالثة، فهي عبارةٌ عن مذكّراتٍ وضعها موسى بنْ عطّار، المولود في غرناطة العرب بتاريخ 879هـ الموافق لـ 1475م.

- من أجواء الرواية نقرأ:

"... يشرع مطيع بسرد الحكاية؛ كان لسيف حبيبةٌ تدعى شامةْ، زنجيّةٌ، وفي خدّها علامةْ. عزم ملكُ الحبشة، الجبارُ العنيدْ، على الزواج منها، فثار حبيبُها الفارس الصنديدْ، وأخذ يحارب جيشه الجرّار، في الفيافي، وفي الوهاد، وفي البحارْ، حتى وصلتْ طلائع المعارك إلى جبال أفريقيا، منبع النيل ومكمن كتاب الأسحارْ. هناك وبمساعدة صديقه، سعدون الزنجيّ، يهزم سيف ملك الحبشة شرّ هزيمةْ، وينقذ النيل، ويستعيد الكليمةْ...".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف