الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رسالة منتحر بقلم: تمارا مهند سليمان ابو رياش

تاريخ النشر : 2019-07-15
رسالة مُنتحر:

كيف اقول بأنني مُتعب ولا تبدو مستهلكة بالقدر التي تبدو عليه؟ ويسمعها من حولي بذات المقدار التي اسمعها بداخلي؟ ، كيف اقول بأن الحياة رمت بي الي الهاوية خمس واربعون مرة ويصدق الآخرين ذلك دون استهزاء؟، كيف اقول لأحد عن الأصوات بداخل عقلي والتي دفعتني للانتحار مرة وكادت تودي بي الى الجنون مرات! ، اي تعب هذا الذي اعيشه! الا ينتهي أبداً؟ منذ التاسعه من عمري وهو يسرق روحي مني واحاول مقاتلته، ولكن لا لا ينهزم، وانا لن اربح الا بالموت! فلتفتخر امي بي؛ لأنني قاتلت حتى فُزت أخيراً، قتلت عدوي بإنتحاري، لا يسمى موت دعونا نسميه شيئاً اسمى من ذلك هل اسميه حياة ام خُلود؟ شراييني تقطعت، ولكن لا بأس لقد تقطع قلبي من قبل مئه مرة لا يفرق ان كان قلبي ام شراييني، عصير الفراوله في جسدي على وشك الانتهاء، حسب معلوماتي الطبية، سأموت اذا  استمر خروجه، اشعر بلذة! سأنام للأبد بعد عدة ثوانٍ، سأحيا أخيراً! قد سئمت الموت كل يوم، لربما اجد من يشبهني في حياتي الأخرى؛ فقد ضجرت روحي من اختلافي عنكم جميعاً، حتى، سئمت نفسي، تتلوى روحي من حريقها، عيناي ترتجف من بكاءها، ارمش ببطئ فلا قوة لي للحراك، نفسي يقل، الى اللق...
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف