الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

القافلة تسير والكلاب تعوي بقلم: محمود مصطفى ابو شرخ

تاريخ النشر : 2019-07-15
يتعرض شعبنا الفلسطيني الصابر الصامد بين حين وآخر إألى الطعن بالسهام والضرب في الخاصرة بما يتفوه به بعض العملاء والمأجورين والذين تحسبهم عرب فإذا أمعنت تجدهم جرب . هؤلاء الذين يغردون خارج حظيرة الأنتماء العربي والأسلامي . كل ذلك بغرض الأساءة إلى فلسطين الأرض العربية والتي أنكر هذا البعض عروبتها لأنهم يجهلون التاريخ ولأنهم أميون وبهذه الأمية يحمون حوض إسرائيل العدو رقم واحد للأمتين العربية والأسلامية ولأحرار العالم . فهم أصحاب صحف صفراء وإعلاميون جهلاء باعوا ضمائرهم وباعوا حسهم الوطني لأجندات صهيونية والتي من خلالها يظنون أن ابواب تل أبيب ستفتح لهم على مصراعيها وان اليهوديات ستنام على مخداتهمم . فلماذا ياهولاء تستنزفون مشاعر الفلسطينين الذين عطاياهم كان أكبر من عطايا المال الذي تتشدقون به والذي قطرات الدماء التي تسيل من أطفالنا دفاعا عنكم أغلى من كل المال الذي تمنون به على فلسطين والعرب لأن شر إسرائيل من المحيط إلى الخليج ؟ إ ن الفلسطينين إحترقوا في بلادكم وهم يهدوا عقولكم نورا . هذا البعض الخسيس مهما تطاولوا فهم اقزام أمام المقاومة الفلسطينية أقزام أمام الحجر الفلسطيني الذي إكتوى بناره جيش الأحتلال الأسوائيلي . أقزام أمام شعوبهم . أقزام أمام مرزوق الغانم الذي سيكتب عنه التاريخ بالقلم أما هم فإنهم إلى مزبلة التاريخ الذي سيكتب عنهم بالقدم . فالقافلة تسير والكلاب تعوي.
المستشار القانوني / محمود مصطفى ابو شرخ
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف