الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بائع البطيخ والكادر! - ميسون كحيل

تاريخ النشر : 2019-07-10
بائع البطيخ والكادر! - ميسون كحيل
بائع البطيخ والكادر!

الرفيق محمود خليفة أبو مجد الكادر في الجبهة الديمقراطية استنفر بشكل غريب على مقالي الأخير "محمد اشتية" وخلط الأمور ببعضها وخرج عن النص، وغاب وحضر بأوراق مزورة واتهامات باطلة! ففي تعليق له رداً على المقال وصف الكاتبة بالارتباك والتردد والضياع بين رغباتها المتعددة! لكنه تناسى الرغبة الحقيقية عن سابق إصرار وترصد! ولم يتم استيعاب قوله وهو الكادر في تنظيم بالأصل هو تنظيم ماركسي الذي لم يرَ الوجهنة الحقيقية والازدواجية في الموقف والفكرة باعتراضه ذكر القوى التي تسمى إسلامية مدافعاً ومتجاهلاً حالات متعددة من اعتقالات وإهانات وتمرير سياسات لا يتضرر منها سوى المواطن!  كما غفل عن ممارسات وحالات من الصمت المريب من الآخرين باسم الجهاد!

 أما حقيقة غضبه الذي يكمن في يساره الغائب والمنتهي والبائع والمشتري فليس لديه ما يقوله سوى التلميح إلى هرطقات خاصة تتعلق حسب رؤيته في المقصد الشخصي للكاتبة و كأنه درس في مدرسة قارئة الفنجان! 

لقد خانه التقدير وذهب بعيداً موزعاً و ناشراً  تهم و أباطيل من طيور الأبابيل دون أن يعلم بأن الكاتبة مواطنة على باب الله ولا تعمل في السلطة ولم تعمل من قبل، ولا تريد أن تعمل في المستقبل، وليس لها مصلحة مع أحد، ولا يوجد أحد يمكن أن يكون ولي نعمتها في اتكالها على الله. فمن الأفضل أن ينظر حوله لعله يرى جيداً!

 أما النقطة الأهم في الموضوع هي في الجهل بما تكتبه الكاتبة حيث أن معظم المواضيع لا ترى النور قبل معرفة نبض الشارع ورأي المواطن العادي وأولهم بائع البطيخ يا كادر!

كاتم الصوت: في التدريب العسكري نسمع دائماً يسار يمين يسار يمين، يسار راح وما رجع!

كلام في سرك: شكراً لمن يسهر الليالي حتى الصباح من أجل وطن وشعب.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف