الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور الأعمال الشعرية الكاملة إلكترونياً لعلي طه النوباني

صدور الأعمال الشعرية الكاملة إلكترونياً لعلي طه النوباني
تاريخ النشر : 2019-07-10
صدور الأعمال الشعرية الكاملة إلكترونيا لعلي طه النوباني

صدر حديثاً عن المؤلف علي طه النوباني في جرش- الأردن الأعمال الشعرية الكاملة حتى عام 2018 على شكل كتاب إلكتروني. وقد احتوى على خمس مجموعات شعرية هي: جنازة حمورابي الأخيرة الصادر عن دار قدسية للنشر والتوزيع في إربد عام 1993، ودورة تشرين الصادر سنة 1998، والدرب والحكايات الصادر عن دار الكرمل للنشر والتوزيع في العاصمة الأردنية عمان عام 2001، وشارع آخر الصادر عن دار ورد للنشر والتوزيع في عمان عام 2009، وعندما نقمت علينا الريح الصادر عن وزارة الثقافة – المفرق مدينة الثقافة الأردنية عام 2017، ومجموعة من القصائد التي لم تنشر في ديوان .

وقد كتب الشاعر مقدمة للكتاب تَحدث فيها عن علاقته بالشعر منذ الطفولة وموقفه من أشكال القصيدة الشعرية العربية، حيث يقول:" انـتَـقَـلتُ إلى قَـصـيـدَة الـتـفـعـيلة، ثـُمَّ وَجَـدْتُـنـي أكتبُ قصيدة الـنـثـر، ولكـنّـي لم أَهـجُـر أَيّـًا مِنْ أشكال القصيدة التي كتبتها؛ حيثُ بَـقِـيَ لِكُـلٍّ منها ظَـرْفُـهُ وحالتهُ الشُّعوريَّة التي تـسـتـدعـيه. والحقيقةُ أَنَّـنـي لَـستُ مَع الـصَّـرامَةِ في الـثَّـباتِ على شكلٍ كلاسيكي واحدٍ للشعر؛ فَـفَـتـحُ البابِ أَمامَ التـنـويـعِ والـتَّـجـريـب من شَـأنِـهِ أَنْ يُـغـنـي الـحَـركَـةَ الـشـعـرية في بلادنا العربـيَّـة وَيُـناسِب الأذواقَ الـمُـتَـنوّعة، والأَفكار الـمُتَـفاوِتـة في عُـمْـقِـها وَتَـعْـقيدها".

وقد أشار المؤلف في الصفحات الأولى من كتابه إلى أنه يسمح بطبع ونشر الكتاب أو أي جزء منه ورقياً أو إلكترونياً بشرط ذكر المؤلف في مكان بارز، وبشرط عدم التصرف بالنصّ بأي شكل من الأشكال. ويفضَّل إعلام المؤلف بذلك عن طريق الهاتف أو البريد الإلكتروني، كما وأشار إلى سماحات أخرى في مجال الترجمة والغناء.

ويذكر أن للمؤلف - إضافة لما سبق ذكره - رواية بعنوان "دموع فينيس" ومجموعتين قصصيتين هما: " جامعو الدوائر الصفراء" و " ملح إنجليزي".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف