الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور الأعمال الشعرية الكاملة إلكترونياً لعلي طه النوباني

صدور الأعمال الشعرية الكاملة إلكترونياً لعلي طه النوباني
تاريخ النشر : 2019-07-10
صدور الأعمال الشعرية الكاملة إلكترونيا لعلي طه النوباني

صدر حديثاً عن المؤلف علي طه النوباني في جرش- الأردن الأعمال الشعرية الكاملة حتى عام 2018 على شكل كتاب إلكتروني. وقد احتوى على خمس مجموعات شعرية هي: جنازة حمورابي الأخيرة الصادر عن دار قدسية للنشر والتوزيع في إربد عام 1993، ودورة تشرين الصادر سنة 1998، والدرب والحكايات الصادر عن دار الكرمل للنشر والتوزيع في العاصمة الأردنية عمان عام 2001، وشارع آخر الصادر عن دار ورد للنشر والتوزيع في عمان عام 2009، وعندما نقمت علينا الريح الصادر عن وزارة الثقافة – المفرق مدينة الثقافة الأردنية عام 2017، ومجموعة من القصائد التي لم تنشر في ديوان .

وقد كتب الشاعر مقدمة للكتاب تَحدث فيها عن علاقته بالشعر منذ الطفولة وموقفه من أشكال القصيدة الشعرية العربية، حيث يقول:" انـتَـقَـلتُ إلى قَـصـيـدَة الـتـفـعـيلة، ثـُمَّ وَجَـدْتُـنـي أكتبُ قصيدة الـنـثـر، ولكـنّـي لم أَهـجُـر أَيّـًا مِنْ أشكال القصيدة التي كتبتها؛ حيثُ بَـقِـيَ لِكُـلٍّ منها ظَـرْفُـهُ وحالتهُ الشُّعوريَّة التي تـسـتـدعـيه. والحقيقةُ أَنَّـنـي لَـستُ مَع الـصَّـرامَةِ في الـثَّـباتِ على شكلٍ كلاسيكي واحدٍ للشعر؛ فَـفَـتـحُ البابِ أَمامَ التـنـويـعِ والـتَّـجـريـب من شَـأنِـهِ أَنْ يُـغـنـي الـحَـركَـةَ الـشـعـرية في بلادنا العربـيَّـة وَيُـناسِب الأذواقَ الـمُـتَـنوّعة، والأَفكار الـمُتَـفاوِتـة في عُـمْـقِـها وَتَـعْـقيدها".

وقد أشار المؤلف في الصفحات الأولى من كتابه إلى أنه يسمح بطبع ونشر الكتاب أو أي جزء منه ورقياً أو إلكترونياً بشرط ذكر المؤلف في مكان بارز، وبشرط عدم التصرف بالنصّ بأي شكل من الأشكال. ويفضَّل إعلام المؤلف بذلك عن طريق الهاتف أو البريد الإلكتروني، كما وأشار إلى سماحات أخرى في مجال الترجمة والغناء.

ويذكر أن للمؤلف - إضافة لما سبق ذكره - رواية بعنوان "دموع فينيس" ومجموعتين قصصيتين هما: " جامعو الدوائر الصفراء" و " ملح إنجليزي".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف