الأخبار
تفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطيني
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور الأعمال الشعرية الكاملة إلكترونياً لعلي طه النوباني

صدور الأعمال الشعرية الكاملة إلكترونياً لعلي طه النوباني
تاريخ النشر : 2019-07-10
صدور الأعمال الشعرية الكاملة إلكترونيا لعلي طه النوباني

صدر حديثاً عن المؤلف علي طه النوباني في جرش- الأردن الأعمال الشعرية الكاملة حتى عام 2018 على شكل كتاب إلكتروني. وقد احتوى على خمس مجموعات شعرية هي: جنازة حمورابي الأخيرة الصادر عن دار قدسية للنشر والتوزيع في إربد عام 1993، ودورة تشرين الصادر سنة 1998، والدرب والحكايات الصادر عن دار الكرمل للنشر والتوزيع في العاصمة الأردنية عمان عام 2001، وشارع آخر الصادر عن دار ورد للنشر والتوزيع في عمان عام 2009، وعندما نقمت علينا الريح الصادر عن وزارة الثقافة – المفرق مدينة الثقافة الأردنية عام 2017، ومجموعة من القصائد التي لم تنشر في ديوان .

وقد كتب الشاعر مقدمة للكتاب تَحدث فيها عن علاقته بالشعر منذ الطفولة وموقفه من أشكال القصيدة الشعرية العربية، حيث يقول:" انـتَـقَـلتُ إلى قَـصـيـدَة الـتـفـعـيلة، ثـُمَّ وَجَـدْتُـنـي أكتبُ قصيدة الـنـثـر، ولكـنّـي لم أَهـجُـر أَيّـًا مِنْ أشكال القصيدة التي كتبتها؛ حيثُ بَـقِـيَ لِكُـلٍّ منها ظَـرْفُـهُ وحالتهُ الشُّعوريَّة التي تـسـتـدعـيه. والحقيقةُ أَنَّـنـي لَـستُ مَع الـصَّـرامَةِ في الـثَّـباتِ على شكلٍ كلاسيكي واحدٍ للشعر؛ فَـفَـتـحُ البابِ أَمامَ التـنـويـعِ والـتَّـجـريـب من شَـأنِـهِ أَنْ يُـغـنـي الـحَـركَـةَ الـشـعـرية في بلادنا العربـيَّـة وَيُـناسِب الأذواقَ الـمُـتَـنوّعة، والأَفكار الـمُتَـفاوِتـة في عُـمْـقِـها وَتَـعْـقيدها".

وقد أشار المؤلف في الصفحات الأولى من كتابه إلى أنه يسمح بطبع ونشر الكتاب أو أي جزء منه ورقياً أو إلكترونياً بشرط ذكر المؤلف في مكان بارز، وبشرط عدم التصرف بالنصّ بأي شكل من الأشكال. ويفضَّل إعلام المؤلف بذلك عن طريق الهاتف أو البريد الإلكتروني، كما وأشار إلى سماحات أخرى في مجال الترجمة والغناء.

ويذكر أن للمؤلف - إضافة لما سبق ذكره - رواية بعنوان "دموع فينيس" ومجموعتين قصصيتين هما: " جامعو الدوائر الصفراء" و " ملح إنجليزي".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف