الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صوت العصيان بقلم:هانم داود

تاريخ النشر : 2019-07-06
صوت العصيان بقلم:هانم داود
المفروض أن تترجم ما يدور فى ذهنى، من أفكار،ومايشغل عقلى من أعباء الحياه ،من ضياع وعوز وآلالام أن تكون نفسى بأفكارها وعواطفها ،ليس من السهل أن أخلع حبك من قلبى كما تخلع الأشجار أثوابها الخضراء المورقه فى خريف عمرها ،وأرتدى مايعبر عن أحلامى ترتاح النفس فى وجودك، لكنك لا تتواصل معى،هيا نسعى معا للتواصل فى حب ،أنا أرتدى ما يشبهه الأيام حين تعصف بى رياح العزله والأفكار،ضعف الحال والفقر،يرسلنى لبحيرات الخيال،وأصبحت الأحلام عقيمه لا تجدى بشىء، أرجو أن لا تتحول حياتنا هباء بدون فائده ،وأنت معى بأفكارك،بحبك بإحتوائك، يلمع العقل ونتستشير القلب ونخوض غمار التجربه وننجز أحلامنا برقه ولطف
وانسانيه ،أنا مثل كل العيون والقلوب، الكل يحلم بحياه أفضل ،تشعر معها أنك تمسك الشمس بيديك مع كل لحظه أمان وخير واستقرار مهما كان حجم العطاء ، وتطير على جناح فكره طيبه،خطوه مفيده الى قلب السعاده النفس لاتريد حزن يقتلعها من جذورها،ولكن تريد العيش فى وئام ،أحبك كل ثانيه ودقيقه ،وقلبى مع كل دقه له يحكى حبى بكل رقه أحب الحياه نسيمها المحمل تاره بعبير الطبيعه الخضراء وتاره بالرمال أو الأتربه، والعواصف، أوزهورها
وحتى لا تنزف جراحى حين يلمس جدارها أنين العوز، أحلم أنسى الآسى ولا أعيشه وأن يهرع من حياتى الى غير رجعه،وأن لا أعيشه بعد لا أعيشه بعد، ولا تبعثرنى الهموم بعد اليوم،أحلم مع نظره حب منك،يتحول الليل الى نهار والصحراء لأنهار،تؤمر فتطاع تؤمر فتطاع مع نظره حب منك،تفنى فيها عذاب العشق ولذه وهياج الأشواق،ونهم الغريزه وسعار الرغبه روايه صوت العصيان روايه إجتماعيه عاطفيه وتدور أحداثها عن 25 يناير ،والمشاكل العاطفيه بين الزوجين فى قالب شيق وأحداث مثيره
المفروض أن تترجم ما يدور فى ذهنى، من أفكار،ومايشغل عقلى من أعباء الحياه ،من ضياع وعوز وآلالام أن تكون نفسى بأفكارها وعواطفها ،ليس من السهل أن أخلع حبك من قلبى كما تخلع الأشجار أثوابها الخضراء المورقه فى خريف عمرها ،وأرتدى مايعبر عن أحلامى ترتاح النفس فى وجودك ،لكنك لا تتواصل معى،هيا نسعى معا للتواصل فى حب ،أنا أرتدى ما يشبهه الأيام حين تعصف بى رياح العزله والأفكار،ضعف الحال
والفقر،يرسلنى لبحيرات الخيال،وأصبحت الأحلام عقيمه لا تجدى بشىء، أرجو أن لا تتحول حياتنا هباء بدون فائده ،وأنت معى بأفكارك،بحبك بإحتوائك، يلمع العقل ونتستشير القلب ونخوض غمار التجربه وننجز أحلامنا برقه ولطف
وانسانيه ،أنا مثل كل العيون والقلوب، الكل يحلم بحياه أفضل ،تشعر معها أنك تمسك الشمس بيديك مع كل لحظه أمان وخير واستقرار مهما كان حجم العطاء ، وتطير على جناح فكره طيبه،خطوه مفيده الى قلب السعاده النفس لاتريد حزن يقتلعها من جذورها،ولكن تريد العيش فى وئام ،أحبك كل ثانيه ودقيقه ،وقلبى مع كل دقه له يحكى حبى بكل رقه أحب الحياه نسيمها المحمل تاره بعبير الطبيعه الخضراء وتاره بالرمال أو الأتربه، والعواصف،أوزهورها وحتى لا تنزف جراحى حين يلمس جدارها أنين العوز، أحلم أنسى الآسى ولا أعيشه وأن يهرع من حياتى الى غير رجعه،وأن لا أعيشه بعد لا أعيشه بعد، ولا تبعثرنى الهموم بعد اليوم،أحلم مع نظره حب منك،يتحول الليل
الى نهار والصحراء لأنهار،تؤمر فتطاع تؤمر فتطاع مع نظره حب منك،تفنى فيها عذاب العشق ولذه وهياج الأشواق،ونهم الغريزه وسعار الرغبه روايه صوت العصيان روايه إجتماعيه عاطفيه وتدور أحداثها عن 25يناير فى قالب شيق وأحداث مثيره
صوت العصيان/هانم داود
هانم داود



 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف