الأخبار
"التربية" توضح طبيعة أسئلة امتحان الثانوية العامة لطلبة غزةسلطة النقد تصدر تعليمات للمصارف برفع نسبة الإيداعات الإلكترونية لمحطات الوقود إلى 50%يوم دامٍ في غزة: أكثر من 100 شهيد وعشرات الجرحى والمفقودينإعلام إسرائيلي: نتنياهو يبحث "صيغاً مخففة" لإنهاء الحرب على غزةجيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمنأول اتصال هاتفي بين بوتين وماكرون منذ ثلاث سنواتبالأسماء.. الاحتلال يفرج عن 14 أسيرًا من قطاع غزةتوجيه تهم القتل والشروع به لـ 25 متهماً في قضية الكحول بالأردنالسعودية تسجل أعلى درجة حرارة في العالم خلال الـ24 ساعة الماضيةمصر: أمطار غزيرة تفاجئ القاهرة والجيزة رغم ارتفاع درجات الحرارةمسؤولون إسرائيليون: تقدم في محادثات صفقة المحتجزين.. والفجوات لا تزال قائمة(كان): قطر تسلّم إسرائيل مقترحًا جديدًا لوقف لإطلاق النار في غزةترامب: سأكون حازمًا مع نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة وأتوقع هدنة خلال أسبوعوزير الخارجية المصري: خلافات تعرقل الهدنة في غزة والفرصة لا تزال قائمة للتوصل لاتفاقجامعة النجاح الوطنية: الجامعة الفلسطينية الوحيدة في تصنيف U.S. News لأفضل الجامعات العالمية 2025/2026
2025/7/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "كهنة زحل" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور رواية "كهنة زحل" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-07-02
كهنَةُ زُحَل يبدأ الروائي معتصم صبيح روايته «كهنة زحل» في صيغة سؤال يتوجه به إلى القارئ: ماذا لو صنَعَتْ منك لعبةٌ إرهابياً من نوع مختلف؟ "الحكاية بدأت قبل قرون مع حشّاشي حسن الصبّاح، واستمرت الآن مع كهنة زحل، ليكتبوا فصولاً جديدة صادمة في عالم غسيل الأدمغة، ساعين بشتى الطرق نحو غاياتهم".

إذن الحكاية بدأت قبل قرون مع حشّاشي حسن الصبّاح، وعادت اليوم بوجه جديد، وجه التكنولوجيا الفائقة القدرة القادرة على استحواذ العقول والسيطرة عليها وفق برامج أعدت خصيصاً للشباب، وهي في سيطرتها لا تختلف عن زمن الكهنة والحشّاشين الذين جهز لهم حسن الصبّاح جنّة أرضية لتكون كالفردوس الموعود، فيها فواكه ونساء جميلات ومسرّات عديدة. جنّة مزيفة، سوف يدخلها بطل الرواية القادم من أصفهان قاصداً قلعة آلموت بغرض تقديم ولاءه هناك للدعوة الجديدة، الإسماعيلية النزارية، معاهداً أن يكون مقاتلاً ومدافعاً عنها وعن مؤسسها شيخ الجبل، حسن الصبّاح الذي اشتد عوده بعد موت نظام الملك، وأصبح زعيم الاغتيالات مدفوعة الأجر..

على المقلب الآخر من الرواية تبدأ قصة شاب آخر من العصر الحديث سيكون رهينة لأوامر فتى ألكتروني يدخل معه في لعبة فيديو (كهنة زحل) ينصاع لأوامره ليجد نفسه في سلسلة لا نهاية لها من المغامرات الغير أخلاقية تنتهي به على سرير المستشفى...                                     
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف