الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الظنون بقلم:سمير ابو دقة

تاريخ النشر : 2019-06-27
الظنون بقلم:سمير ابو دقة
الظنون
ظنت بانني ابحث عن جسدها
وقد تناست معاني قلبها
كانت ظنونها تقتل حبها
ولم تعلم ان العشق دفيء بينها
ظنت انها فريسة وانا الذئب عندها
لا تفهم ان الهواء يطلب هوائها
معذبتي في طيف خيالها
روح انا تخاطبها
وكيف للروح ان تجرحها
الحب دنيا لوحدها
والجراح في الاحبة الاقلام لا تكتبها
بل انما بالدمع ترسمها
ان كنا عشقا نهوى الليالي وتهوانا
اي شيء يمنع السماء من حنينها
الدموع يا سيدتي كانت من صغرها
كبيرة من ظمآها
واليوم تظلمني وتظلمها
ايام رحلت ولكنها تعيش فينا و تمتلكنا
لا تسالي على امانتها
ان روح العشق ماتت به جوارحها
واليوم نعيش ظنونها
الظنون
يقرا في الكتب ويلعن في تاريخها
لكن عشق الارواح لا تمنع جسدها
ان كانت الطهارة عفافتها
الم تسمعين الطيور وغنائها
كانت تغني لعشها
اغاني ذو لحن تقدسها
ومن نحن البشر ان كان الطير يلتمسها
نحن بشرا لا حجرا في قلوبنا يملكها
اااااخ يا سيدتي
الظنون الظنون كلمة تؤلمنا
بقلم الشاعر
سمي أبو دقة
الحنون مع الاحزان
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف