الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أهات جنون حبيبتي بقلم:د.صادق محمد خلف

تاريخ النشر : 2019-06-26
ليلة حب
ليلة زهور
ليلة حنان
ليلة هدوء بين غصون حديقتي
بين لحن حب يدور بين اضلعي
انا والقمر وطيف صادق حبيبي
أغرد نغم اشواقي
ابعثها الى ضيف قلبي
تحيرت تمسكت نهج حب
ارتميت بين دفاتر حبيبي
يعلمني يكتب كل لحظه
يناديني بأحرف الشوق
اذوب ود بين قصائده

صادق مرسال تودده
يشعل يقدح لهيب حناني
ينادي حبيبتي
اناديه ياقلب حبي
انطق تفوه رغبة اسمع منك
لسانك يقدح نار على مسامعي
ناديني اشتقت تلوع قل
ياحبيبتي
انحت على شغاف قلبي
حروف غرامك
غرقت ما بين حروف انفاسك
ولهيب رعد تشوق عينيك
ناديت اطوي نواظر خجلي
ايا حبيبي اسقيني سكب رحيق
تثلج صحارى ظمأ شفتيا
قاسيت عمري انتظار لهفات
هذه ساعتي بين سحر قلمك
وسمو تعالي مكارم نفسك
هبني وهبتك كياني زهرة
على سفح ارتياح يديك
مزقني اغرسني بين شفتيك
زرع نامي على مدار نهار وليل
ضرب الله حكمة فن تصنعه
يولج نهار بليل وليل بنهار
فولجت تمام تعلقي بحبل
روحك مجنونة بسمات سخاءك
ياحبيب عمري ما بعدك من
حبيب
الدكتور صادق محمد خلف
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف