الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

متّكئة بقلم: سامح كايد ابو الهنا

تاريخ النشر : 2019-06-26
متّكئة بقلم: سامح كايد ابو الهنا
متكئةٌ على هذه الطاولة التي جمعت بيننا منذ أول لقاء لنا والأخير أيضًا، والتي شهدت على تحطيم قلبي بمطرقة ما أسماه الحب..
جالسةٌ أنظر إلى نفسيَ القديمة طفلةٌ بريئةٌ بعمرِ العشرين وجهها البشوش المشرق، فاتنةٌ كالقمر بأبهى حلة له، وها أنا الأن أنظر لنفسي وكأنِ عجوزٌ بالستين من عمرها..
فوضى عارمةٌ تجول برأسي وأفكار مشتتة وهذيانٌ باسمكِ كل ليلةٌ، نبضٌ متسارع وإختناقٌ بالروح وقلبٌ محطم أشعر كأنه بركان سوف ينفجر بأي لحظة..
مرهقةٌ متعبةٌ لا أستطيع حتى أن أمشي باتزان حتى سريري الذي بات ملجأي الوحيد في هذا العالم الوحشي، لا أعلم تمامًا ما الذي يرهق عقلي وقلبي فراقكَ اللعين والخذلان أم الذكريات التي لا زالت تحتلُ كل جزء مني.. لك مني لا سامحكَ الله على إحتراق عيوني من دموع فراقكَ، وجعل الله قلبكَ خالٍ من الامان و الاطمئنان على إنطفاء النور بقلبي.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف