الأخبار
الأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويا
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الشعراء:الوزاني، حمروش والمرموق يفتحون "نوافذ شعرية" لدار الشعر بمراكش

تاريخ النشر : 2019-06-25
الشعراء:الوزاني، حمروش والمرموق يفتحون "نوافذ شعرية" لدار الشعر بمراكش
تحت إشراف وزارة الثقافة والاتصال

الشعراء: حسن الوزاني، عبدالدين حمروش وزكية المرموق يفتحون "نوافذ شعرية" لدار الشعر بمراكش

مقر دار الشعر بمراكش (المركز الثقافي الدواديات بمراكش) – الخميس 27 يونيو 2019- الساعة السابعة والنصف مساء

تحت إشراف وزارة الثقافة والاتصال، تفتح دار الشعر بمراكش، يوم الخميس 27 يونيو 2019 على الساعة السابعة والنصف مساء بمقر الدار (المركز الثقافي الداوديات)، "نوافذ شعرية" بمشاركة الشعراء: حسن الوزاني وعبدالدين حمروش وزكية المرموق. فيما يرافق الفنان أمين الشرادي، العازف على آلة العود، الفنانة وصال حاتم، في مصاحبة موسيقية تضفي المزيد من ألق الشعر على اللقاء.

وتستضيف فقرة "نوافذ شعرية"، هذه المرة أحد الرموز الفاعلة في "الحساسية الشعرية الجديدة" بالمغرب. إذ شكلت، كل من تجربة الشاعرين حسن الوزاني وعبدالدين حمروش، إضاءات فعلية حقيقية لعبور هذا المسار الذي شهدته التجربة الشعرية المغربية نهاية الثمانينيات، فيما تعتبر الشاعرة زكية المرموق أحد الأصوات الشعرية النسائية اليوم، والتي رفدت تجربتها من عمق أسئلة الشعر وأسئلة الكينونة.

الشاعر حسن الوزاني، صاحب "هدنة ما"/1997 و"أحلام ماكلوهان" ظل موزعا بين هموم وأسئلة القصيدة، وقضايا الكتاب والقراءة والبحث العلمي (دليل الكتاب المغاربة، الأدب المغربي الحديث: دراسة ببليومترية، قطاع الكتاب بالمغرب..)، لكنه ظل حريصا على صوته الخاص، لغة تنساب عميقا في ثنايا ووجدان القارئ بنفس حكائي متدفق. فيما يشكل الشاعر عبد الدين حمروش، الحاصل على الدكتوراه في الأدب العربي الحديث والذي يشتغل مكلفاً بتنمية الأنشطة الثقافية بكلية المحمدية، ومنذ  صدور ديوانه الأول "وردة النار"/ 1992، وحتى مع ديوانيه: "فقط"/2002، "كفوهة بندقية"/2010، ظل صوتا شعريا يصر على جعل التفاصيل الصغيرة منبعا للتعبير عن قضايا كبرى تهم العالم الذي أمسى لا يحتمله الشعراء. أما الشاعرة والمترجمة زكية المرموق،  صاحبة دواوين "أخرج الى النهار" و" أمشي على الماء وأكثر" و "في الغياب... أمشي فيك" فترى في القصيدة "رسم لواقع اخر ولوحة تحتاج لإعادة تشكيل"، صوت نسائي ينضاف الى هذا الحراك للقصيدة والمنجز الشعري النسائي القوي والخصب السنوات الأخيرة.

فقرة "نوافذ شعرية" لدار الشعر بمراكش، نافذة مفتوحة على الشعر والشعراء المغاربة، تحاول الإنصات لمختلف التجارب الشعرية الممثلة للقصيدة المغربية المعاصرة. وهي محطة ضمن البرنامج الشعري الفصلي الثالث لهذا الموسم، في مواصلة حثيثة لفتح المزيد من الآفاق على التجارب الشعرية وأنماط الكتابة بمختلف تجلياتها.



 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف