لَستُ كَما كُنت:
تَدُق ساعهَ النِهايه بِكُلِ حُزنٍ وشُوقٍ إلى ساعاتٍ أمضيتها هنا في هذا المكان شَوقٌ للمُستقبل حنينٌ إلى الماضي.
لا أستطيع أن أتركك كُنتَ مسكني وملجئي كيف لقلبك أن ينساني بهذه السرعه ؟!
أيامٌ وليالي أمضيتها في هذا المكان معك ، ذكرياتٍ سعيده وحزينه عشناها سوياً ،ماذا حصل لقلبك أجبني بربك ؟!
كيف لنسيان أن يأتي بهذه السرعه؟!
أشتاق إلى ذلك الركن حيث أحتضنتني لأول مره .
إحن إلى تلك الجدران إحن لِ كل شيء في ذلك المنزل حيثُ عشنا سوياً …
بالله أجبني ما الخطئ الذي أرتكبته وجعلك تنساني بسرعه البرق؟!
ما الذي حصل ؟! لماذا تركتني وحيده في هذا العالم المؤذي ؟!
أفكارٌ تراودني ، اللون الأسود أستحوذ قلبي ، لقد شربت ما يزيد عن عشر كاسات من ذلك الشيء الذي منعتني بأن أشربه بقولك لي بأنه ( يضر بقلبي ) ولكن الأن اصبح ذلك الشيء صديقي لا يتركني أقول له كل شيء يزعجني يُنسيني هُمومي أنا
بأمس الحاجه له الأن، لم تعد تلك الجمله تُجد نفعاً …
أتذكر عندما قلت لي بأنك لن تتركني ؟! وإني أشعر بالقوه عندما أكون بجاورك ؟! وأن قلبي أمتزج باللألوان حُباً وفرحاً ، وإني سأضعف ببعدك عني ؟!
لقد تمالكتُ نَفسي و ستنشقتُ القوه وأصبحتُ أرى العالم بنظرهٍ مختلفهً عما سبق ، ولأن أقولُ لكَ بأني قويهٌ وقويه لدرجه سَيأتي ليوم لتندم على فعلتك هذه ؛ ستأتي ألي لتعتذر لي لأن صورتي سوف تلاحقك في كل مكان وها أنا بِأنتظارك …
ولأن وبكلِ قوه وبخيبه أمل أعلن بأن السواد والقساوه أستحوذا قلبي.
خُلودّ الشَلبَيّ
تَدُق ساعهَ النِهايه بِكُلِ حُزنٍ وشُوقٍ إلى ساعاتٍ أمضيتها هنا في هذا المكان شَوقٌ للمُستقبل حنينٌ إلى الماضي.
لا أستطيع أن أتركك كُنتَ مسكني وملجئي كيف لقلبك أن ينساني بهذه السرعه ؟!
أيامٌ وليالي أمضيتها في هذا المكان معك ، ذكرياتٍ سعيده وحزينه عشناها سوياً ،ماذا حصل لقلبك أجبني بربك ؟!
كيف لنسيان أن يأتي بهذه السرعه؟!
أشتاق إلى ذلك الركن حيث أحتضنتني لأول مره .
إحن إلى تلك الجدران إحن لِ كل شيء في ذلك المنزل حيثُ عشنا سوياً …
بالله أجبني ما الخطئ الذي أرتكبته وجعلك تنساني بسرعه البرق؟!
ما الذي حصل ؟! لماذا تركتني وحيده في هذا العالم المؤذي ؟!
أفكارٌ تراودني ، اللون الأسود أستحوذ قلبي ، لقد شربت ما يزيد عن عشر كاسات من ذلك الشيء الذي منعتني بأن أشربه بقولك لي بأنه ( يضر بقلبي ) ولكن الأن اصبح ذلك الشيء صديقي لا يتركني أقول له كل شيء يزعجني يُنسيني هُمومي أنا
بأمس الحاجه له الأن، لم تعد تلك الجمله تُجد نفعاً …
أتذكر عندما قلت لي بأنك لن تتركني ؟! وإني أشعر بالقوه عندما أكون بجاورك ؟! وأن قلبي أمتزج باللألوان حُباً وفرحاً ، وإني سأضعف ببعدك عني ؟!
لقد تمالكتُ نَفسي و ستنشقتُ القوه وأصبحتُ أرى العالم بنظرهٍ مختلفهً عما سبق ، ولأن أقولُ لكَ بأني قويهٌ وقويه لدرجه سَيأتي ليوم لتندم على فعلتك هذه ؛ ستأتي ألي لتعتذر لي لأن صورتي سوف تلاحقك في كل مكان وها أنا بِأنتظارك …
ولأن وبكلِ قوه وبخيبه أمل أعلن بأن السواد والقساوه أستحوذا قلبي.
خُلودّ الشَلبَيّ