الأخبار
قطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيراني
2024/4/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

متى يسمع ساستنا صوت الشعب؟ بقلم:ماهر ضياء محيي الدين

تاريخ النشر : 2019-06-17
متى يسمع ساستنا صوت الشعب؟ بقلم:ماهر ضياء محيي الدين
متى يسمع ساستنا صوت الشعب ؟

الكل على يقين تمام إن العملية السياسية بحاجة إلى حلول عاجله وواقعيه لتغير مسارها نحو الطريق الصحيح وليس بمعالجات ترقعية أو وقتية .
في أغلب خطب الجمعة والمرجعية تحدد مكامن الخطأ ، وتضع لها المعالجات الحقيقية، وإنها الحل الأمثل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، وبدون إذن واعية وصاغية من ساستنا.
دائما تكون هذه المعالجات بعنوان الطلب ، وليس من باب الفرض أو الإجبار، لان المرجعية لا تتدخل بشكل مباشر بعمل الدولة ومؤسساتها لأسباب يعرفها الجميع ،بل هي من باب واجبات ومسؤوليات الحكومة وأحزابها الحاكمة التي دائما وابدأ تضع مكاسبها ومصالحها بالدرجة الأولى ومصلحة الناس في خبر كان وأخواتها ..

انتقلت الكرة بعد ذلك في ملعب الشعب الذي تظاهر واعتصم، وبدون إي حلول سواء قتل من تظاهر وحرق المقرات الرسمية وغير الرسمية. المرجعية تطلب والشعب يعاني ويتظاهر وسلكنا كل الطرق واستخدامنا كل الوسائل التي لم تؤدي بنا إلى الإصلاح والتغيير، ولم يتحقق ما يرجى منها أناس غرقت في بحر المنافع السلطوية .
. خلاصة الحديث يسمع ساستنا صوت الشعب عندما يكون بلغة لا يفهمها إلا من يدير دفة الحكم اليوم .
ماهر ضياء محيي الدين
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف