الأخبار
صحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزة
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إدلب إلى الواجهة مرة أخرى بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2019-06-16
إدلب إلى الواجهة مرة أخرى بقلم:عطا الله شاهين
إدلب إلى الواجهة مرة أخرى
عطا الله شاهين
كما نرى بأن الوضع في إدلب يزداد كل يوم تعقيدا في ظل عدم حسمها، ومن هنا تعود إدلب مرة أخرى إلى الواجهة، لكن بلا شك فما نراه من تمكن الدولة السورية من فرضها معطيات لا يمكن تجاهلها، وذلك بعدما حققته من حقائق سياسية وعسكرية، وذلك بسبب تمكنها من السيطرة على الأراضي، التي كانت تسيطر عليها الجماعات المتشددة، وبقيت إدلب أمام سورية، التي تريد في النهاية تحريرها من تلك الجماعات، ومن هنا تريد سورية إنهاء ملف إدلب، الذي يعدّ استراتيجية تحرير بالنسبة للنظام السوري، لا سيما أن اتفاق إدلب ما زال قيد التنفيذ، رغم الخروقات من الجماعات المتشددة، والتي تحاول الهروب منه وعرقلة تنفيذه.
لا شك بأن تحرير إدلب من الجماعات المتشددة كهيئة تحرير الشام والجماعات المنضوية فيها سيدخل واشنطن وأنقرة في مسار سياسي من الصعوبة الخروج منه، ومن هنا فإن يرى بأن دمشق بهجومها العسكري المتواصل على إدلب يعد بمثابة رسالة، لا سيما بعد تلكؤ أنقرة في تنفيذ اتفاق سوتشي، رغم أن أنقرة تحاول تهدئة الوضع بتنفيذ اتفاق سوتشي، لكن يبدو بأنها تلعب بورقة تحججها بالأكراد، ومن هنا ما زالت تركية متخوفة من قيام كيان كردي على حدودها، ولهذا تسعى تركيا لاحباط أي تواجد كردي على حدودها، لكن اليوم الوضع في إدلب ما زال مرشحا للتصعيد.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف