
الصنارة و ڤيدا مشعور
صنارة الصيد هي أداة لصيد الأسماك التي تعتبر هواية للصابرين. وهذه المرة تم استخدام الصنارة لصيد البشر من خلال تسليط الأضواء على بعض الأغرار؛ كما أشارت الكاتبة والإعلامية الفلسطينية ڤيدا مشعور بدون رهبة أو خوف وبدون منع من السفر أو وضع اسمها على قائمة ممنوع الدخول.
لقد أشارت مشعور لهؤلاء الأغرار الذين يقفون خلف صفقة القرن، وحددت أسمائهم إذ أن الحقيقة بالنسبة لها واضحة، ولم يعد هناك من دواعي لإخفاء ما يخاف منه الغالبية العظمى من الناس في تحديد أشكال المتآمرون و طبيعتهم و أماكن تواجدهم .
وفي سياق الموضوع؛ لا بد من الالتفات قليلاً لما تناولته الكاتبة أيضاً في دعوتها الموجهة للداخل الفلسطيني والمطالبة بتمثيل بدون زعامات؛ إذ أن الآن لا بد من وجود دور هام وتأثير كبير للداخل الفلسطيني في الانتخابات الإسرائيلية القادمة.
وعلى عكس رأيها في مؤتمر البحرين "تمخض الجبل فولد فأراً" فلا نريد أن تكون الصراعات من أجل المناصب والكراسي فيما بين شعبنا الفلسطيني في الداخل شبيهة لحالة ونتائج مؤتمر البحرين!
إن شعبنا الفلسطيني في الداخل مطالب بتغيير الصورة السابقة تماماً؛ فالوطن أعظم من كرسي من خشب، والقضية الفلسطينية الآن بحاجة إلى تكاتفهم وتحالفهم معاً في وجه الصهيونية الجديدة والأغرار الذين تم اصطيادهم في صنارة ڤيدا مشعور.
كاتم الصوت: بن و بن وبن!!
كلام في سرك: لا يرتاح الأغرار إلا بنجاح نتنياهو مجدداً.
صنارة الصيد هي أداة لصيد الأسماك التي تعتبر هواية للصابرين. وهذه المرة تم استخدام الصنارة لصيد البشر من خلال تسليط الأضواء على بعض الأغرار؛ كما أشارت الكاتبة والإعلامية الفلسطينية ڤيدا مشعور بدون رهبة أو خوف وبدون منع من السفر أو وضع اسمها على قائمة ممنوع الدخول.
لقد أشارت مشعور لهؤلاء الأغرار الذين يقفون خلف صفقة القرن، وحددت أسمائهم إذ أن الحقيقة بالنسبة لها واضحة، ولم يعد هناك من دواعي لإخفاء ما يخاف منه الغالبية العظمى من الناس في تحديد أشكال المتآمرون و طبيعتهم و أماكن تواجدهم .
وفي سياق الموضوع؛ لا بد من الالتفات قليلاً لما تناولته الكاتبة أيضاً في دعوتها الموجهة للداخل الفلسطيني والمطالبة بتمثيل بدون زعامات؛ إذ أن الآن لا بد من وجود دور هام وتأثير كبير للداخل الفلسطيني في الانتخابات الإسرائيلية القادمة.
وعلى عكس رأيها في مؤتمر البحرين "تمخض الجبل فولد فأراً" فلا نريد أن تكون الصراعات من أجل المناصب والكراسي فيما بين شعبنا الفلسطيني في الداخل شبيهة لحالة ونتائج مؤتمر البحرين!
إن شعبنا الفلسطيني في الداخل مطالب بتغيير الصورة السابقة تماماً؛ فالوطن أعظم من كرسي من خشب، والقضية الفلسطينية الآن بحاجة إلى تكاتفهم وتحالفهم معاً في وجه الصهيونية الجديدة والأغرار الذين تم اصطيادهم في صنارة ڤيدا مشعور.
كاتم الصوت: بن و بن وبن!!
كلام في سرك: لا يرتاح الأغرار إلا بنجاح نتنياهو مجدداً.