الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الصنارة و ڤيدا مشعور - ميسون كحيل

تاريخ النشر : 2019-06-15
الصنارة و ڤيدا مشعور  - ميسون كحيل
الصنارة و ڤيدا مشعور

صنارة الصيد هي أداة لصيد الأسماك التي تعتبر هواية للصابرين. وهذه المرة تم استخدام الصنارة لصيد البشر من خلال تسليط الأضواء على بعض الأغرار؛ كما أشارت الكاتبة والإعلامية الفلسطينية ڤيدا مشعور بدون رهبة أو خوف وبدون منع من السفر أو وضع اسمها على قائمة ممنوع الدخول.

لقد أشارت مشعور لهؤلاء الأغرار الذين يقفون خلف صفقة القرن، وحددت أسمائهم إذ أن الحقيقة بالنسبة لها واضحة، ولم يعد هناك من دواعي لإخفاء ما يخاف منه الغالبية العظمى من الناس في تحديد أشكال المتآمرون و طبيعتهم و أماكن تواجدهم .

وفي سياق الموضوع؛ لا بد من الالتفات قليلاً لما تناولته الكاتبة أيضاً في دعوتها الموجهة للداخل الفلسطيني والمطالبة بتمثيل بدون زعامات؛ إذ أن الآن لا بد من وجود دور هام وتأثير كبير للداخل الفلسطيني في الانتخابات الإسرائيلية القادمة.

وعلى عكس رأيها في مؤتمر البحرين "تمخض الجبل فولد فأراً" فلا نريد أن تكون الصراعات من أجل المناصب والكراسي فيما بين شعبنا الفلسطيني في الداخل شبيهة لحالة ونتائج مؤتمر البحرين!

إن شعبنا الفلسطيني في الداخل مطالب بتغيير الصورة السابقة تماماً؛ فالوطن أعظم من كرسي من خشب، والقضية الفلسطينية الآن بحاجة إلى تكاتفهم وتحالفهم معاً في وجه الصهيونية الجديدة والأغرار الذين تم اصطيادهم في صنارة ڤيدا مشعور.

كاتم الصوت: بن و بن وبن!!

كلام في سرك: لا يرتاح الأغرار إلا بنجاح نتنياهو مجدداً.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف