الأخبار
صحيفة إسرائيلية: التوصل لتفاهمات بين الجيش والمستوى السياسي بشأن مساعدات غزةملك النرويج يتسلم أوراق اعتماد سفير فلسطين كدولة مستقلةالسيسي: مصر تقف سداً منيعاً أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية(أونروا): نصف مليون نازح جديد في غزة خلال شهراستشهاد عائلة كاملة بقصف الاحتلال خيمتهم في مواصي خانيونس"الجنائية الدولية" ترفض إلغاء أو تعليق مذكرتي الاعتقال بحق نتنياهو وغالانتحماس تُعقّب على مخرجات اجتماع المجلس المركزي الفلسطينيالمجلس المركزي يقرر بالأغلبية استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحريررئيس موساد يبحث في الدوحة مفاوضات وقف إطلاق النار بغزةمركز حقوقي: غزة بلا سيولة وإسرائيل تستخدم الحصار المالي لتعميق معاناة السكانالحكومة الإسبانية تلغي عقد أسلحة مع شركة إسرائيليةالهند وباكستان تتبادلان إجراءات تصعيدية.. ما القصة؟جيش الاحتلال يعلن مقتل جندي وإصابة آخرين في بيت حانونأضواء على مهاجمة سمكة قرش لشخص إسرائيلي في ساحل الخضيرة
2025/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الصنارة و ڤيدا مشعور - ميسون كحيل

تاريخ النشر : 2019-06-15
الصنارة و ڤيدا مشعور  - ميسون كحيل
الصنارة و ڤيدا مشعور

صنارة الصيد هي أداة لصيد الأسماك التي تعتبر هواية للصابرين. وهذه المرة تم استخدام الصنارة لصيد البشر من خلال تسليط الأضواء على بعض الأغرار؛ كما أشارت الكاتبة والإعلامية الفلسطينية ڤيدا مشعور بدون رهبة أو خوف وبدون منع من السفر أو وضع اسمها على قائمة ممنوع الدخول.

لقد أشارت مشعور لهؤلاء الأغرار الذين يقفون خلف صفقة القرن، وحددت أسمائهم إذ أن الحقيقة بالنسبة لها واضحة، ولم يعد هناك من دواعي لإخفاء ما يخاف منه الغالبية العظمى من الناس في تحديد أشكال المتآمرون و طبيعتهم و أماكن تواجدهم .

وفي سياق الموضوع؛ لا بد من الالتفات قليلاً لما تناولته الكاتبة أيضاً في دعوتها الموجهة للداخل الفلسطيني والمطالبة بتمثيل بدون زعامات؛ إذ أن الآن لا بد من وجود دور هام وتأثير كبير للداخل الفلسطيني في الانتخابات الإسرائيلية القادمة.

وعلى عكس رأيها في مؤتمر البحرين "تمخض الجبل فولد فأراً" فلا نريد أن تكون الصراعات من أجل المناصب والكراسي فيما بين شعبنا الفلسطيني في الداخل شبيهة لحالة ونتائج مؤتمر البحرين!

إن شعبنا الفلسطيني في الداخل مطالب بتغيير الصورة السابقة تماماً؛ فالوطن أعظم من كرسي من خشب، والقضية الفلسطينية الآن بحاجة إلى تكاتفهم وتحالفهم معاً في وجه الصهيونية الجديدة والأغرار الذين تم اصطيادهم في صنارة ڤيدا مشعور.

كاتم الصوت: بن و بن وبن!!

كلام في سرك: لا يرتاح الأغرار إلا بنجاح نتنياهو مجدداً.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف