الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

في ذكرى الانقسام البغيض!!بقلم:نعمان فيصل

تاريخ النشر : 2019-06-15
في ذكرى الانقسام البغيض!!بقلم:نعمان فيصل
في ذكرى الانقسام البغيض !!
بقلم/ نعمان فيصل
لم يكن الانقسام الذي مزق وحدة الوطن منصفاً ولا قريباً من الانصاف في تقدير الأبعاد الاستراتيجية لهذا العمل الذي مزق وحدة الوطن، وعمّق الحقد والكراهية بين أبناء الوطن الواحد، وضرب النسيج الاجتماعي في جوهر مكوناته وهي الوحدة الوطنية، وشتت الانتماءات لدى مكونات المجتمع الفلسطيني، يحسها الزارع والصانع والتاجر والطالب والموظف وكل أطياف الشعب، وبدت على المواطن المكلوم إمارات القلق وعدم الرضا، دون أن يجد مَن يشكي له آلامه وسوء حاله، وفراغ جيوبه، فإلى مَن يلجأ أمام هذه الحيرة التي تعوزه فيها المعونة والتوجيه؟ وأين يجد الطمأنينة لقلبه الشارد في مدينة صاخبة بأهوال الحرب ومشاكل الحياة في ظلال الفاقة والعدم المرير؟

وعزاء المواطن المكلوم أنه ليس وحده موضع النسيان، وعدم التقدير، إنما هي حالة عامة وسعت جميع الناس، والكل يدّعي حبه لليلى. ولهذا، فقد أخطأ مَن قام بالانقسام منذ اثنتي عشرة عاماً. وللخروج من الحالة الانقسامية الحالية على الساحة الفلسطينية لا بد من السعي الجاد لاستعادة الثقة التي ضُربت في الصميم، وتغليب المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف