في رثاء عمر أبو ليلى
كأن الأرض قد فقدت رُباها *** وغَيمُ الحُزن يعلو في سماها
وقَلبُ الخَافِقَين يَهُز سمعي *** كأن الأرض قد دفنت صِباها
يموت الحر مُنتَصبا كعُمَرٍ *** أَبى إلا الشهادة في ثراها
شهيد القدس قد أوفيت عهدا *** وألقيت اليهود بمصطلاها
فأنت النصر إن عصفت يمينك *** وأنت لأهل سلفيت فتاها
تفرد في القتال فكان جيشا *** أدار الحرب لا يخشى رحاها
فأبشر بالجِنان أتتك شبلاً *** تُضَاء لك المباخِر في رباها
الشاعر: ماجد جريشه
كأن الأرض قد فقدت رُباها *** وغَيمُ الحُزن يعلو في سماها
وقَلبُ الخَافِقَين يَهُز سمعي *** كأن الأرض قد دفنت صِباها
يموت الحر مُنتَصبا كعُمَرٍ *** أَبى إلا الشهادة في ثراها
شهيد القدس قد أوفيت عهدا *** وألقيت اليهود بمصطلاها
فأنت النصر إن عصفت يمينك *** وأنت لأهل سلفيت فتاها
تفرد في القتال فكان جيشا *** أدار الحرب لا يخشى رحاها
فأبشر بالجِنان أتتك شبلاً *** تُضَاء لك المباخِر في رباها
الشاعر: ماجد جريشه