الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "في المنفى وجدتُ عينيك وطن الجزء الأول" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور رواية "في المنفى وجدتُ عينيك وطن الجزء الأول" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-06-13
في المنفى وجدتُ عينيك وطن الجزء الأول

تُصور رواية «في المنفى وجدتُ عينيك وطن» أجواء جريمة استثنائية يتم فيها قتل رجل وزوجته بالخطأ تاركين فتاتهم الوحيدة أسيرة أخاها الكبير وزوجته المتسلطة التي أقنعت زوجها بضرورة الوصاية على أموال الفتاة الصغيرة ومن ثم سرقتها لا بل تزويجها من أخٍ لها مشوه الوجه، ولأن الفتاة لا تستطيع الرفض لصغر سنها تقرر الهروب يوم عرسها بعد إخبار الشرطة أن أخاها هو من قتل والداها. تنجح الفتاة في الهروب إلى بلد آخر تجد فيه ملجأً ومنفىً اختيارياً تخفق بين جوانبه أنفاس الحرية ولكنها وجدت نفسها وحيدة، فبدأت بالبحث عن عمل حتى ساقها قدرها إلى قاتل أبواها الحقيقي من دون أن تعرف ذلك.. الرجل الذي ظنت أنها وجدت في عينيه الوطن.. فهل مر كل شيء كحلم جميل سرعان ما انتهى؟! والجواب: لا لم تنتهِ حِكايتُنا هُنا... لها تَتمة في الجزء الثاني.

وأجمل الكلام ما تقوله الكاتبة زهراء يوسف عن روايتها هذه:

"أن يكون الإنسان عاشق.. بل ومُتيّم!

أن يُحب بطريقةٍ خيالية فيلومه الجميع بواقعية.

حين يتفجرُ في نبضهِ حُبُ صادق، بلا أسباب ولا مُقدمات. تجد المشاعر نفسها تنعكف على خيال أحدهم ولا تنفك عنه.. رغم جهلها تفاصيله وبين الجهل بالتفاصيل ومعرفة الحقائق نبضة قلب فقط!

وبين قُرب المسافات وبُعدها كلمة واحدة!

أن يُتيّم الإنسان بشخص هو أن يفي لهُ بالعشق رغم كل الظروف والصُدف السيئة فالحُبُ شيءٌ لا ينتهي.. لا يقل.. لا يتبدّل ولا يتغيّر ولا يُنسى!".
                        
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف