الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الشاعر أحمد هاشم الريسوني في بيت الشعر في المغرب

تاريخ النشر : 2019-06-13
الشاعر أحمد هاشم الريسوني في بيت الشعر في المغرب
أمسية الشاعر أحمد هاشم الريسوني صاحب "هذا البيت" في ضيافة بيت الشعر في المغرب


ضمن برنامجه الثقافي والشعري، ينظّم بيت الشعر في المغرب أمسية الشاعر أحمد هاشم الريسوني، وذلك يوم السبت 22 يونيو 2019 في الساعة السادسة مساء بمندوبية وزارة الثقافة بمدينة طنجة. يشارك في هذه الأمسية الناقد خالد بلقاسم والشاعر والمترجم خالد الريسوني، اللذان ستضيءُ مداخلتُهما جوانب من التجربة الشعرية لأحمد هاشم الريسوني، الذي كتب و نشر، انطلاقا من ثمانينيات القرن الماضي، قصيدةً حديثة، تنطوي على مرجعيات تتداخلُ فيها أزمنة عديدة وتتغذّى بمقروءٍ شعري وثقافي عبر إيقاع موشوم بنبرة ذاتية بينة.

كما أن اللافت في تجربة هاشم الريسوني حرصُها على بناء متخيل يمتَح من أمكنةٍ خبرتْها الذات الكاتبة في تفاصيل حياتية أو اقترنت بوقائع تاريخية. أمكنة يستدعيها الشاعر لا بوصفها جغرافيا باردة، بل باعتبارها معنى ينبضُ بالحياة وبأسرارِ الذات.

من أعمال أحمد هاشم الريسوني، الذي يعملُ أستاذا للتعليم العالي بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بتطوان: "مرتيليات"، "الجبل الأخضر"، "لا"، "هذا البيت".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف