الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

يا حاضرة بقلم: سند خالد المهيرات

تاريخ النشر : 2019-06-01
يا حاضرة بقلم: سند خالد المهيرات
- كاتب وشاعر أردني

(يا حاضرة)
يا "حاضرة" ياللي غيابك قطّع خيوط الكلام
أبفرش اهداب اللقا صدفة ونسألك الهدى
لنّ الرصيف اللي مليته حب واحساس وغرام
اليوم أجرّ الصوت في وسْطه ويرسمني صدى
مدّيت يوم المعضلة حِبري وانا فيني كلام
الحّنه صمتٍ ولكن دندنه شعري "حِدا"
آجامل العابر كذا طبعي ويحسبه اهتمام
ما يدري ان الحزن كل ما انهيه عوّد وابتدا
اشتاقلك والضيق رتّبني مع رفوف الكلام
وتضيق فيني الواسعة حتّى من ازرار الرّدا
وقّفت اصلّي والبشر خلفي وانا فيهم إمام
أقرا عليّ الفاتحة وادعي ولا منهم "صدى"
انا رضعت من الزمن صبري إلى حدّ الفطام
ومشيت قبل أحبي وخطواتي لها راحت سدا
رتّبت من فوضى شعوري احلام ما تشبه احلام!
وصحّتني ظروفي من الغفلة وهو الواقع بدا
على طريقة هاجسي لوّنت جدران السلام
وين السلام اللي رجيته فيك يا "الذّ" العدا!!.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف