شكراً!
ما بين القول والفعل مسافة لا يفهمها ولا يقدر تأثيرها سوى من تعلم دروس التاريخ. فالقول شيء والفعل شيء آخر؛ والفرق شاسع ما بين من يقول إنه مع فلسطين في الوقت الذي يقف فيه فعلياً في الصف المعادي لها! وما بين الذي يترجم أقواله على الأرض ويحولها إلى أفعال ومواقف في اتخاذ القرارات قولاً وفعلاً لدعم فلسطين.
حتى الآن لم نسمع موقفاً عربياً يهدئ الأعصاب قليلاً ويريح النفوس تجاه ما يسمى ورشة المنامة التي باتت واضحة أنها تستهدف النقاط الرئيسية للقضية الفلسطينية "القدس، اللاجئين والحدود"! وتمرير بنود تستثني كل من ضحى وقدم وخسر من أجل القضية!
يحز في النفس أن نسمع ونرى من المواقف والأفعال ممن هم ليسوا عرباً أو مسلمين تجاه ولمصلحة فلسطين؛ بينما أشقائنا وأبناء ملتنا يجلسون في سفينة ترامب مع القبطان نتنياهو!
روسيا والصين اتفقتا على عدم المشاركة في ورشة المنامة فلا بد أن نقول..شكراً.
كاتم الصوت: حسنا فعلت القيادة الفلسطينية في ربط مستوى تمثيلها بالقمم بمستوى القرارات!
كلام في سرك: ينطبق القول بلا فعل للأسف في ساحتنا أيضاً فلا مصالحة ولا نهاية للانقسام حتى الآن!
فزورة: كيف نستوعب التناقض في القول لأحدهم بإعلان أن الموقف الفلسطيني سلطة و فصائل موحد، وفي نفس الوقت يطالب السلطة باتخاذ موقف واضح من الصفقة و ورشة المنامة!! ما بتابع أخبار؟!
ما بين القول والفعل مسافة لا يفهمها ولا يقدر تأثيرها سوى من تعلم دروس التاريخ. فالقول شيء والفعل شيء آخر؛ والفرق شاسع ما بين من يقول إنه مع فلسطين في الوقت الذي يقف فيه فعلياً في الصف المعادي لها! وما بين الذي يترجم أقواله على الأرض ويحولها إلى أفعال ومواقف في اتخاذ القرارات قولاً وفعلاً لدعم فلسطين.
حتى الآن لم نسمع موقفاً عربياً يهدئ الأعصاب قليلاً ويريح النفوس تجاه ما يسمى ورشة المنامة التي باتت واضحة أنها تستهدف النقاط الرئيسية للقضية الفلسطينية "القدس، اللاجئين والحدود"! وتمرير بنود تستثني كل من ضحى وقدم وخسر من أجل القضية!
يحز في النفس أن نسمع ونرى من المواقف والأفعال ممن هم ليسوا عرباً أو مسلمين تجاه ولمصلحة فلسطين؛ بينما أشقائنا وأبناء ملتنا يجلسون في سفينة ترامب مع القبطان نتنياهو!
روسيا والصين اتفقتا على عدم المشاركة في ورشة المنامة فلا بد أن نقول..شكراً.
كاتم الصوت: حسنا فعلت القيادة الفلسطينية في ربط مستوى تمثيلها بالقمم بمستوى القرارات!
كلام في سرك: ينطبق القول بلا فعل للأسف في ساحتنا أيضاً فلا مصالحة ولا نهاية للانقسام حتى الآن!
فزورة: كيف نستوعب التناقض في القول لأحدهم بإعلان أن الموقف الفلسطيني سلطة و فصائل موحد، وفي نفس الوقت يطالب السلطة باتخاذ موقف واضح من الصفقة و ورشة المنامة!! ما بتابع أخبار؟!