الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

شكراً! - ميسون كحيل

تاريخ النشر : 2019-05-29
شكراً! - ميسون كحيل
شكراً!

ما بين القول والفعل مسافة لا يفهمها ولا يقدر تأثيرها سوى من تعلم دروس التاريخ. فالقول شيء والفعل شيء آخر؛ والفرق شاسع ما بين من يقول إنه مع فلسطين في الوقت الذي يقف فيه فعلياً في الصف المعادي لها! وما بين الذي يترجم أقواله على الأرض ويحولها إلى أفعال ومواقف في اتخاذ القرارات قولاً وفعلاً لدعم فلسطين.

حتى الآن لم نسمع موقفاً عربياً يهدئ الأعصاب قليلاً ويريح النفوس تجاه ما يسمى ورشة المنامة التي باتت واضحة أنها تستهدف النقاط الرئيسية للقضية الفلسطينية "القدس، اللاجئين والحدود"! وتمرير بنود تستثني كل من ضحى وقدم وخسر من أجل القضية!

يحز في النفس أن نسمع ونرى من المواقف والأفعال ممن هم ليسوا عرباً أو مسلمين تجاه ولمصلحة فلسطين؛ بينما أشقائنا وأبناء ملتنا يجلسون في سفينة ترامب مع القبطان نتنياهو!

روسيا والصين اتفقتا على عدم المشاركة في ورشة المنامة فلا بد أن نقول..شكراً.

كاتم الصوت:
حسنا فعلت القيادة الفلسطينية في ربط مستوى تمثيلها بالقمم بمستوى القرارات!

كلام في سرك: ينطبق القول بلا فعل للأسف في ساحتنا أيضاً فلا مصالحة ولا نهاية للانقسام حتى الآن!

فزورة: كيف نستوعب التناقض في القول لأحدهم بإعلان أن الموقف الفلسطيني سلطة و فصائل موحد، وفي نفس الوقت يطالب السلطة باتخاذ موقف واضح من الصفقة و ورشة المنامة!! ما بتابع أخبار؟!
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف