عندما أفتح شهيتي للقصيدة
أسير أسيرا لها
أمتثل لرغباتها
كلمات تقودني أقودها
تملي علي مشي وأنا في غفلة
في مفترق الطرق تتركني
حاملة بعضي ولا تبالي
في زحمة السير تركتني
متخبطا
كل إلإتجاهات تقود إلي
ألتفت يمينا يسارا
أنتكس على نفسي
في حلقة مفرغة
يا إلهي من ينقظني !
من شباك العنكبوث
أتلعثم فيصبح السين شينا
تهتز الشباك من حولي
معلنة عن وقوعي
فأصبح أسير غرفة جدي
منتقلا بين الرفوف
منتظرا لأكون وجبة أخيرة
أو لعل برياح تنتشلني
من غفلتي
أو يأتي أحدهم فينهي ما بدأت هي.
رنين الهاتف
يرد أحدهم من أنت؟
أنا لقمت صائغة
في حلق الحزن أتردى
حياتنا بين يوم وليلة...
في حلق جدي عالق
كحبة العنب
كشوكة السلمون
أحضر كأس ماء لجدي
وانهي معاناتي
أسير أسيرا لها
أمتثل لرغباتها
كلمات تقودني أقودها
تملي علي مشي وأنا في غفلة
في مفترق الطرق تتركني
حاملة بعضي ولا تبالي
في زحمة السير تركتني
متخبطا
كل إلإتجاهات تقود إلي
ألتفت يمينا يسارا
أنتكس على نفسي
في حلقة مفرغة
يا إلهي من ينقظني !
من شباك العنكبوث
أتلعثم فيصبح السين شينا
تهتز الشباك من حولي
معلنة عن وقوعي
فأصبح أسير غرفة جدي
منتقلا بين الرفوف
منتظرا لأكون وجبة أخيرة
أو لعل برياح تنتشلني
من غفلتي
أو يأتي أحدهم فينهي ما بدأت هي.
رنين الهاتف
يرد أحدهم من أنت؟
أنا لقمت صائغة
في حلق الحزن أتردى
حياتنا بين يوم وليلة...
في حلق جدي عالق
كحبة العنب
كشوكة السلمون
أحضر كأس ماء لجدي
وانهي معاناتي