الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مدرسة جمال الغيطاني بقلم: عبد الرحيم الماسخ

تاريخ النشر : 2019-05-23
مدرسة جمال الشيطاني
شعر عبد الرحيم الماسخ


مدرسة صاحبها بقلوب الأحباب
فتحت للحب كما كان و ظلت تذكره إذ غاب
كان جمال الغيطاني رواية
تجمع كل الناس بكل الأجناس
جنود هوى تحت الراية
حين ذهبت إليه
وكنت آراه لأول مرة
حين مددت يدى بشعرى
وتلقفه كى ينشر سره
ماذا قال؟
وماذا قلت؟
وماذا كان إلى الآن؟ ليختلف الوقت
لتخرج من موطئ قدمى للأجيال مسره
هذا العلم الحر العاشق
لا يكره أحدا
مدت مصر يدا للسير
فكان يدا تطرق أبواب الملكوت المتجمد و المتفكك و الحارق
حتى اكتمل البنيان
وأمن بمصر على أسرته الإنسان
فلو فرح ومات
لكن الفرحة لا تلزم
بوجود تتأزم
فى فمه الكلمات
مات غنيا بالإبداع، فقيرا بالذكرى
بين جحور الأفعى كى تلهج شكرا
إن الحارس للمجد
المتقلب فى فوران الوجد
الحاضر قبل العهد. رمى القيد و فات
لكن المدرسة بلا صوت ضحكت
كالنور و كالماء
وهى تخرج طول الوقت وفاء
ووفاء
ووفاء
وجمال يصافح من دخلوا
ويصافح من خرجوا
يوصيهم بالأحباب
وينذرهم من كيد الاعداء
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف