الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رسالتي إلى الإمبراطور العالم ورئيس الولايات المتحدة الأمريكي الرئيس ترمب

تاريخ النشر : 2019-05-22
رسالتي إلى الإمبراطور العالم ورئيس الولايات المتحدة الأمريكي الرئيس ترمب
رسالتي إلى الإمبراطور العالم ورئيس الولايات المتحدة الأمريكي الرئيس ترمب ..
 بقلم:مروان صباح

خاطرة مروان صباح / بداية أرغب بأن أكون مع نفسي صريحاً قبل أن أصارحك بما يشعر به كل فلسطيني داخل هذا الكوكب الكوميدي ولأن في المرة السابقة جاءت العملية بشكل مباغت أي مسلوقة على عجل عندما اتفقت م ت ف ومن وراءها من العرب مع دولة الاحتلال الاسرائيلي على تنفيذ اتفاق اسلو وبالتالي كان من المفترض أن يأتي في المحصلته النهائية للفلسطينين بدولة على حدود ال 4 من حزيران 1967 م لكن ، انتهت حكاية بمن شُتت في أرباع أصقاع الأرض بلا دولة وايضاً لم يحصل على ( بَنِيّ واحد ) من الأموال التى خصصت لدعمه وحسب التجربة الواقعية لم يستفيد الفرد الفلسطيني من الاتفاق بشيء قد تعهدوا بتحويل أراضيه إلى سنغافورة لكن جعلوها فورة ، بل جميع الأموال التى تدفقت إلى خزينة السلطة أو تلك التى كانت في حزينة الحركة أو التى جاءت عبر مشاريع أهلية تم سرقتها والناس طلعت بلوشي كما يقال بالعامية وهذه المعلومات ليست فقط تخصني بقدر ايضاً كان قد اشار لها الرئيس ابومازن بتصريح رسمي وعلني تحدث عن حجم السرقات ، لهذا إذا كان هناك اصرار لعقد اتفاق جديد والاطراف جميعها متفقة ضمنياً عليه ، يصح أو أرى من الحكمة هذه المرة أن تمرر الأموال إلى الناس بشكل مباشر ، لأن من الظلم أن يفقد الفلسطيني أرضه وتاريخه ويعذب في الأرض منذ ولادته حتى مماته ثم تأتي اطراف ذاتها لكي تسرق في كل مرة ما تعطّفت عليه الدول الكبرى من أموال ، بل إذ تكرر الحدث سيكون الظلم مدوبل أو ربما الحكاية لعلها تحتاج إلى شرح أكثر ، خذ عندك المسألة ببساطة ، عندما القوى الكبرى تسرق تاريخ الفلسطيني وتعيد كتابة سيرته وإنتاجه لصالح اليهود والمحليين يسرقون امواله لكي لا نقول الوطنين لأن الوطني لا يمكن له أن يسرق المال العام أو الخاص ، ابتداءً من تموين الجندي ومروراً بعرق العامل إلى الاقتصاد الوطني ، إذاً يتوجب إعادة النظر في مسألة توزيع الأموال بل من الأفضل أن تُعطى مباشر للأفراد عبر حسابات بنكية حسب بطاقات التعريف بوكالة الغوث ( الامم المتحدة ) طالما تتحدث التقارير عن نوايا جادة ترغب بتوفير هذه المبالغ من أجل تأسيس مشاريع تمكن الفلسطينين اقتصادياً ، طيب السؤال إذا لم تتبقى أرض ، أين ستقوم هذه المشاريع بالطبع بجيوب راسمين الوهم ، ولأن النتيجة جاءت على هذا الشكل أي بالمفيد المختصر ولكي لا نقع في فخ الماضي ، لقد أعطوا للناس هويات خضراء أي مصيرها كأوراق الشجر وقلة سرقت الملايين والمواقع وأنتم سرقتوا الأرض واخيراً الشعب طلع بسلامتها أم حسن ومازال يرزخ تحت دولة الزينكوا . والسلام
كاتب عربي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف