عندي قصيدتان
وعلَّه
وضميرٌ مستترٌ
وضمَّه
خمسةٌ وعشرون عاماً
وكسره
ووجهكِ يمدُّ للغائبين بترهم
ويمدهْ
يداكِ في صدري سكينٌ
ووعكه
مطرُ الشتاء أعانقهُ
بقُبله
كيفَ يكونُ الشاعرُ مثل
دقه؟
قولي للشتاء اهلا وسهلا
قولي للمسرعين في شوارع
الشوق
لحظه
قولي للغياب تأخر فهناك
غصه
قولي لي أنا المجنون
إبقَ
قولي للشمس
للقمر
للساعات
لوجوه الأطفال في رام الله
لبائعةِ الوردِ
للغربة
للجوع
للظلم
للتعب
أعطِني فرصه
أنا وأعوذُ بكِ من أ "نا"
صرتُ مثل
نحلهْ
عُد فبحرُ الشِّعرِ
شرعه أنتِ
لا هجره
عودي فقلبي ظمئٌ
لا ينتظر
قله
شيئان من العدم صورتهُ
عامان
من الدهشة
جميعهم يلقون خطاياهم
خلف
التله
واروح في صبح الدجى
أنتقي
منهم
وجعاً وأشرب دمعه
محمد الغوج
وعلَّه
وضميرٌ مستترٌ
وضمَّه
خمسةٌ وعشرون عاماً
وكسره
ووجهكِ يمدُّ للغائبين بترهم
ويمدهْ
يداكِ في صدري سكينٌ
ووعكه
مطرُ الشتاء أعانقهُ
بقُبله
كيفَ يكونُ الشاعرُ مثل
دقه؟
قولي للشتاء اهلا وسهلا
قولي للمسرعين في شوارع
الشوق
لحظه
قولي للغياب تأخر فهناك
غصه
قولي لي أنا المجنون
إبقَ
قولي للشمس
للقمر
للساعات
لوجوه الأطفال في رام الله
لبائعةِ الوردِ
للغربة
للجوع
للظلم
للتعب
أعطِني فرصه
أنا وأعوذُ بكِ من أ "نا"
صرتُ مثل
نحلهْ
عُد فبحرُ الشِّعرِ
شرعه أنتِ
لا هجره
عودي فقلبي ظمئٌ
لا ينتظر
قله
شيئان من العدم صورتهُ
عامان
من الدهشة
جميعهم يلقون خطاياهم
خلف
التله
واروح في صبح الدجى
أنتقي
منهم
وجعاً وأشرب دمعه
محمد الغوج