الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

شقورة يطلق كتاب بعنوان "حماس ومسارات التسوية"

تاريخ النشر : 2019-05-19
شقورة يطلق كتاب بعنوان "حماس ومسارات التسوية"

أطلق الدكتور مجدي شقورة، كتاباً سياسياً بعنوان "حماس ومسارات التسوية" والذي يحاكي سياسة حركة المقاومة الاسلامية حماس خاصة بعد الاعلان عن وثيقة حماس السياسية قبل عامين

وقال شقورة "لدنيا الوطن": الكتاب جاء بعد اعلان وثيقة حماس السياسية، وأردت من خلاله الاشارة الى أن حركة حماس كان لديها أكثر من مبادرة سياسية، وتم الاشارة لكل هذه المبادرات، والتي يتضح بأن المبادرات السياسية السابقة أفضل بكثير من الوثيقة التي أعلنت عنها حركة حماس مؤخراً"

وأكد شقورة، بأن شح المعلومات وصعوبة الوصول اليها كان المعيق والعثرة الكبيرة التي صدمت طريقه، لكنه أكمل كتابة الكتاب من خلال عدة مراجع هامة وسياسية، واستغرق كتابة وتجهيز الكتاب أكثر من عام. 

ويشغل الدكتور شقور نائب رئيس مجلس أمناء جامعة فلسطين، وعضو مجلس أمناء جامعة الازهر، وهو من مواليد مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة، وتعرض بيته للقصف الاسرائيلي في الحرب الأخيرة على غزة عام ٢٠١٤م


 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف