الأخبار
الشرطة بغزة تُصدر تصريحاً بشأن إلزامية التداول بالأوراق المالية المهترئة وفئاتهاانتحار جندي إسرائيلي في قاعدة سدي يمانقوات الاحتلال تُعدم مواطناً بإطلاق الرصاص عليه ثم دهسه بآلية عسكرية في جنينمعظمهم أطفال.. استشهاد وإصابة عشرات المواطنين في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة بقطاع غزةالولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنان
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خلصت الحكاية! - ميسون كحيل

تاريخ النشر : 2019-05-19
خلصت الحكاية!  - ميسون كحيل
خلصت الحكاية!

كتب اللواء بلال النتشة عن المؤامرة التي تتكرر على القضية الفلسطينية والتي جوهرها قضية اللاجئين الذين هم على حد وصف الكاتب "أصل الحكاية"!! ويعتبر الكثيرون مثله بأن أصل الحكاية في المخيمات الفلسطينية سواءً في الوطن أو في الشتات، بينما الحقيقة مختلفة تماماً سوى من جمل وعبارات ومجاملات لم يعد أحد مقتنعاً بها وإن قالها! ومن قرارات أممية ليست سوى حبر على ورق دفعت إسرائيل فيها ثمن الحبر الذي استخدم لكتابة القرارات.

لا عودة للاجئين إلى أراضي عام 48 وهذه حقيقة يجب أن يتقبلها كل فلسطيني دون تخوين أو تكفير أو تشهير؛ إذ بعد أكثر من سبعين عام من الهجرة والتشتت لم يعد في الحكاية أمل سوى قناعة راسخة بالحق الأخلاقي لتمرير تسوية أوضاعهم ما بين خيارات العودة إلى الأراضي الفلسطينية التي نطمح بأن تكون دولة! وما بين منحهم جنسيات أخرى، وحقهم في الحياة حسب مكان إقاماتهم، وما بين أيضاً اختيارات أخرى تتعلق في تحديد توجهاتهم الجديدة وتعويض بسيط كل حسب وضعه وظروفه. أما مخيمات الوطن فهي كما هي، وأفضلها تحويل عدد من سكانها إلى مناطق ومدن أخرى سيتم تأسيسها. 

إذن المخيمات ليست أصل الحكاية! والحكاية الآن أصلها تتمحور حول شكل الدولة ووجودها وعاصمتها القدس وقد يحدث هذا، وقد لا يحدث، وتلك هي الحكاية وإلا فإن مخيمات أخرى ستظهر من جديد وخلصت الحكاية.

كاتم الصوت:
قضية اللاجئين متفق عليها فليست تلك أصل الحكاية "الآن".

كلام في سرك: العرب موافقون!

من خارج الموضوع:
لا حرب في الخليج على الأقل في المدى القريب!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف