قراءة تذوقية
في رواية روح خالدة
الكاتبة هي السيدة رائدة الطوري مدرسة من مدينة الخليل
الرواية تقع في 116 صفحة من القطع المتوسط
تدور أحداث الرواية حول طفلة اسمها رندة هده الطفلة تنشأ تنشئة صالحة في بيت صالح محاط بحديقة جميلة الامر الدي اثر في ارتباط رندة بالطبيعة تكبر رندة وتدخل الروضة التي تبغضها نظرا لسوء معاملة المدرسة وتمر الايام وتكبر رندة وتدخل المدرسة وتبدع وتجتهد وهنا يتدخل القدر ويأخذ من رندة والدتها
وتعيش رندة الفقد الذي خلق عندها روح التحدي حيث قررت مجابهة فقد الأم
وتعويض هذا النقص بالاجتهاد في العلم
تمر وتتوالى الايام لتصبح رندة صبية تقع في حب الجار القريب وفي هذه الأثناء تشتعل انتفاضة الحجارة الانتفاضة المباركة والتي يشارك فيها هيثم (الحبيب) ورندة بفاعالية ونشاط ومرة أخرى ينال رصاص الغدر من هيثم الامر الذي يترك اثرا بالغا في نفس رندة وكأن حزن الكون اجتمع ليحل قي قلب الصبية
صمود رندة المقاومة يقودها أثناء فعاليات الانتفاضة لاكتشاف مكان حجز طفلة فقدت ابويها اثر حادث سير وإنقاذها وتوفير ملاذ آمن لها حتى ظهور خالتها _خالة يلينا_
تتخرج رندة بعد اجتيازها للمرحلة الثانوية بمعد عال ولكن الظروف تحرمها من دراسة الطب
جماليات الرواية
1.استطاعة الكاتبة من خلال الإيحاء ان تعبر ان حب الوطن يبدأ من حب الطبيعة ودفء البيت
2 ركزت الراوية على ضرورة سلامة النطق باللغة حيث اقحمت رندة ابنة الصف الاول ابتدائي في مسائل نحوية نحو ( إن تدرس تنجح ) وهذا يدلل على
سلامة المقرر في المنهاج الفلسطيني
3. استطاعت الراوية باقتدار لإشارة باقتدار الى ايجبيات المجتمع الفلسطيني في ففترة كانت من اهم الفترات التي عاشتها فلسطين ( انتفاضة الحجارة) حيث اشارت للتكافل والتضامن من خلال الشخصيات المكونة للمشهد من خلال شخوص الرواية مهند .عبير.ندى .رندة وإيلينا
4 لقد صورت الراوية روح الفداء والعطاء التي تحلى بها المجتمع الفلسطيني
(استشهاد هيثم )
الرواية كتبت بلغة لا هي بالركيكة ولا هي بالمعقدة بل بلغة عفوية بسيطة يستطيع
كل من قرأها فهم محتواها
يحسب على النص
أ. الإسهاب في التفاصيل التي اعتقد انها ليست بهده الأهمية كورود الحديقة واشجارها
ب. بعض الاسئلة بقيت عالقة بدون اجوبة
الى اللقاء كتاب جديد
في رواية روح خالدة
الكاتبة هي السيدة رائدة الطوري مدرسة من مدينة الخليل
الرواية تقع في 116 صفحة من القطع المتوسط
تدور أحداث الرواية حول طفلة اسمها رندة هده الطفلة تنشأ تنشئة صالحة في بيت صالح محاط بحديقة جميلة الامر الدي اثر في ارتباط رندة بالطبيعة تكبر رندة وتدخل الروضة التي تبغضها نظرا لسوء معاملة المدرسة وتمر الايام وتكبر رندة وتدخل المدرسة وتبدع وتجتهد وهنا يتدخل القدر ويأخذ من رندة والدتها
وتعيش رندة الفقد الذي خلق عندها روح التحدي حيث قررت مجابهة فقد الأم
وتعويض هذا النقص بالاجتهاد في العلم
تمر وتتوالى الايام لتصبح رندة صبية تقع في حب الجار القريب وفي هذه الأثناء تشتعل انتفاضة الحجارة الانتفاضة المباركة والتي يشارك فيها هيثم (الحبيب) ورندة بفاعالية ونشاط ومرة أخرى ينال رصاص الغدر من هيثم الامر الذي يترك اثرا بالغا في نفس رندة وكأن حزن الكون اجتمع ليحل قي قلب الصبية
صمود رندة المقاومة يقودها أثناء فعاليات الانتفاضة لاكتشاف مكان حجز طفلة فقدت ابويها اثر حادث سير وإنقاذها وتوفير ملاذ آمن لها حتى ظهور خالتها _خالة يلينا_
تتخرج رندة بعد اجتيازها للمرحلة الثانوية بمعد عال ولكن الظروف تحرمها من دراسة الطب
جماليات الرواية
1.استطاعة الكاتبة من خلال الإيحاء ان تعبر ان حب الوطن يبدأ من حب الطبيعة ودفء البيت
2 ركزت الراوية على ضرورة سلامة النطق باللغة حيث اقحمت رندة ابنة الصف الاول ابتدائي في مسائل نحوية نحو ( إن تدرس تنجح ) وهذا يدلل على
سلامة المقرر في المنهاج الفلسطيني
3. استطاعت الراوية باقتدار لإشارة باقتدار الى ايجبيات المجتمع الفلسطيني في ففترة كانت من اهم الفترات التي عاشتها فلسطين ( انتفاضة الحجارة) حيث اشارت للتكافل والتضامن من خلال الشخصيات المكونة للمشهد من خلال شخوص الرواية مهند .عبير.ندى .رندة وإيلينا
4 لقد صورت الراوية روح الفداء والعطاء التي تحلى بها المجتمع الفلسطيني
(استشهاد هيثم )
الرواية كتبت بلغة لا هي بالركيكة ولا هي بالمعقدة بل بلغة عفوية بسيطة يستطيع
كل من قرأها فهم محتواها
يحسب على النص
أ. الإسهاب في التفاصيل التي اعتقد انها ليست بهده الأهمية كورود الحديقة واشجارها
ب. بعض الاسئلة بقيت عالقة بدون اجوبة
الى اللقاء كتاب جديد