الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لكِ أيتها الأرض سأهبُكِ كلّ الحُبّ بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2019-05-13
لكِ أيتها الأرض سأهبُكِ كلّ الحُبّ بقلم:عطا الله شاهين
لكِ أيتها الأرض سأهبُكِ كلّ الحُبّ
عطا الله شاهين
سهول قمح
سأزرع كل عام قمحاً في سهولٍ
وحين ينضج في حزيران سبلُ القمح
سأحصده بيدي
كي أعلم مدى عشق الأرض
....
كروم الدوالي
ما أروع أن ترى منطارا دائري الشكل قديم مهدوم
يطلق عليه القصر
يقف بشموخ دهرا من الزمان بين أشجار العنب
مستأنِس منذ زمن ببيوت بالعنكبوت والوحْشة
وأشعة الشمس التي تشعّ
على أوراق الدوالي الخضراء
والمنطار هو الأطلال بشكله الجذّاب
يجعلني أحنّ للزمن الجميل
...
مشهد ساحر
كعادتي أقعد محتسيا قهوتي السادة في فناء منزلي
أشعّة الشّمسِ تظل من خلف الجبال
أقعد على كرسي من القش
ناظرا إلى مزارعين يسرعون إلى بساتينهم الخضراء
كل ما أراه من فناء منزلي كان مشهدا ساحرا
...
صباح حزيراني
في صباح من صباحات حزيران
أراني أحصد سبلات القمح
نظرت إلى الأرض وقلت: لك أيتها الأرض سأهبك كل الحُبّ..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف