الأخبار
قطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيراني
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

على باب الحبيب بقلم: عبد الرحيم الماسخ

تاريخ النشر : 2019-05-13
قــبــرُ الــنــبـــيِّ مــحــمــــدٍ أبـكــانــي
وعــرفــتُ مـنـهُ حـقـيـقةَ الإيمانِ

وأنــا أراهُ كـــأنّ مَـــنْ فــلــقَ الــدُجـى
بـمِـدادِ وحـيِ اللهِ رهْــنُ مــكـــانِ

نــاديــتُــهُ بــضــمــيرِ صمْتيَ: أنّ لـي حُـبّــاً يـطـيــرُ بـهـامـةِ الـكِـتـمانِ

ورجــعــتُ أحـصــي للـفــنــاءِ حـيـاتَهُ فـهِـيَ الـضـيـاءُ لـحـالِكِ الأزمانِ

هــذا الــذي اخــتـــارَ الـكـبـيرُ لـهـديِـنا بــرســالــةِ فـيّـاضــةِ الـتـبـيــانِ

حـمــلَ الــرسالةَ صابراً ومضى على جـمــر الـجهـادِ لنُصرةِ الإنسانِ

رغــمَ الأذى شــقّــتْ رســالتُهُ الدُجى وتـفـتّـحتْ وَرْداً عـلى الأغصانِ

شُــريــانُــهــا الـقــرآنُ يـمنحُ عِلْمَ مَنْ خـلـقَ الـحـيـاةَ يدَ الوجودِ الفاني

لِــيــرى ويـســمعَ أنّ فـي تـكوينِهِ الـ ـطِّـيـنـيّ مَـسٌّ مــن يـدِ الرحمنِ

فــالــحـــقّ مـن أحكامهِ والأمْنُ و الـ إيـثــارُ عـبْــرَ الـنـارِ نـبْعُ حنانِ

نــبـــذَ الجــهــالـــةَ, فــالــوجودُ لِظلِّهِ لـو عـاد عـادَ السـقـفُ للأركانِ

بين الضلوعِ لو احتضنتُ تُراب رجْـ ـليهِ الـنـضـيـرَ بـريـحِـهِ لكفاني


لــكـــنّ نـــارَ الـشوقِ أركسَها الرضا بفؤاديَ الـمـلـهـوفِ وهْـوَ يُعاني

أنِّــي عـــلى إثْـــرِ الحـبـيـبِ مَـحَـبَّـةً للــقــائـهِ الشافي بعُمري الثاني
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف