كل الإفتراضات تدرك شعور ،
حلول ، أعني كشف في بابلون ،
فالموضوع ملغى ،
و القبل و البعد مفقود بانتفاء الحد الفاصل ،
في ظل الحضور و الغياب ،
لن تضطر الذات للسفر في الكوسموس ،
إذ اختراقه في السرعة لإدراك الصفر
و تحقيق الملكوت عبر الكشف في بابلون ،
برهان غيابه نفسه ، مثال ، صورة ،
فلو كان موضوعا كيف سيتحقق كلا في الذات ،
سرمدية في الكشف ، إفتراضات ،
سننتظره إذا شعورا ، نبوءة و بعثا ،
لتأكيد الهوية بداية و نهاية ، صفر ،
إذا ، كيف ستدرك الكواكب في الصفر بلا مثال ،
كيف سيدرك الكوسموس ذات !!!
هو ذا تعقيب السجناء واحتجاجهم ،
متناسينه أبعاد غامضة و مبهمة ،
كواكب ، كوسموس ، صفر ،
يستحيل أسطورة و سحر ،
إن بَدَا في الأفق كواكب ، دوائر ، بدل الشعاع ،
حقا ، هل الحلول أبوكاليبس لتحليل الهرم ؟
ما هو الأبوكاليبس إن لم يكن حلول ،
أعني كشف السرمدية في بابلون ،
إنما الهرم منساق في الأسطورة و السحر ،
و هذا مجرد افتراء و تضليل ،
لأن الصورة مفقودة أصلا في الحلول ،
أعني الشعور في اللاشعور ،
يدرك حلم في الأسطورة و السحر ، هيروغليفيا ،
فإن استحالت الذات في ظل الموضوع ، كل ،
ستطرح السرمدية لإلغاء الأبعاد ،
أعني إلغاء السرعة في الحلول الدائم ،
في لقاء البداية و النهاية في الصفر ،
فالكل الذات إن كانت صفر ،
أعني ظهور الشعور في اللاشعور حلول ،
أعني ظهور الكل كوسموس ،
أعني حضور الصفر كعلة ، كجوهر ،
لنذكر المسيح مطلق ،
سيمثل الأسطورة و السحر ، السجناء ، عندها ،
كان عليهم أن يطرحوا قضية الصفر ،
الشعور في اللاشعور ، الحضور في الغياب ،
أعني الحلول في الصفر ، كوسموس ،
و رغم ذلك تطرح قضية السجناء ،
و إكليل الشوك و الصليب في علاقتهم بالمسيح ؟
إننا نتحدث عن المطلق ،
أعني حضور الكل صفر ، شعور ،
فأين هم إن الغينا الموضوع ؟
سنتجاهل الذات ، حينها ، الكل ،
أعني لقاء البداية و النهاية ،
فالذات هل تعبر الكوسموس في السرعة ،
إن كانت كل ؟
لا أعني السجناء و هذه هي القضية ،
فهم يدركون في المثال لا غير ،
بل أعني الحلول لتحقيق الكل ، المطلق ،
أعني الصفر ، أعني فناء الصورة و تلاشيها ،
لإدراك الذات ، الكل ،
لقاء البداية و النهاية ، لقاء الصفر ،
حلول ، أعني كشف في بابلون ،
فالموضوع ملغى ،
و القبل و البعد مفقود بانتفاء الحد الفاصل ،
في ظل الحضور و الغياب ،
لن تضطر الذات للسفر في الكوسموس ،
إذ اختراقه في السرعة لإدراك الصفر
و تحقيق الملكوت عبر الكشف في بابلون ،
برهان غيابه نفسه ، مثال ، صورة ،
فلو كان موضوعا كيف سيتحقق كلا في الذات ،
سرمدية في الكشف ، إفتراضات ،
سننتظره إذا شعورا ، نبوءة و بعثا ،
لتأكيد الهوية بداية و نهاية ، صفر ،
إذا ، كيف ستدرك الكواكب في الصفر بلا مثال ،
كيف سيدرك الكوسموس ذات !!!
هو ذا تعقيب السجناء واحتجاجهم ،
متناسينه أبعاد غامضة و مبهمة ،
كواكب ، كوسموس ، صفر ،
يستحيل أسطورة و سحر ،
إن بَدَا في الأفق كواكب ، دوائر ، بدل الشعاع ،
حقا ، هل الحلول أبوكاليبس لتحليل الهرم ؟
ما هو الأبوكاليبس إن لم يكن حلول ،
أعني كشف السرمدية في بابلون ،
إنما الهرم منساق في الأسطورة و السحر ،
و هذا مجرد افتراء و تضليل ،
لأن الصورة مفقودة أصلا في الحلول ،
أعني الشعور في اللاشعور ،
يدرك حلم في الأسطورة و السحر ، هيروغليفيا ،
فإن استحالت الذات في ظل الموضوع ، كل ،
ستطرح السرمدية لإلغاء الأبعاد ،
أعني إلغاء السرعة في الحلول الدائم ،
في لقاء البداية و النهاية في الصفر ،
فالكل الذات إن كانت صفر ،
أعني ظهور الشعور في اللاشعور حلول ،
أعني ظهور الكل كوسموس ،
أعني حضور الصفر كعلة ، كجوهر ،
لنذكر المسيح مطلق ،
سيمثل الأسطورة و السحر ، السجناء ، عندها ،
كان عليهم أن يطرحوا قضية الصفر ،
الشعور في اللاشعور ، الحضور في الغياب ،
أعني الحلول في الصفر ، كوسموس ،
و رغم ذلك تطرح قضية السجناء ،
و إكليل الشوك و الصليب في علاقتهم بالمسيح ؟
إننا نتحدث عن المطلق ،
أعني حضور الكل صفر ، شعور ،
فأين هم إن الغينا الموضوع ؟
سنتجاهل الذات ، حينها ، الكل ،
أعني لقاء البداية و النهاية ،
فالذات هل تعبر الكوسموس في السرعة ،
إن كانت كل ؟
لا أعني السجناء و هذه هي القضية ،
فهم يدركون في المثال لا غير ،
بل أعني الحلول لتحقيق الكل ، المطلق ،
أعني الصفر ، أعني فناء الصورة و تلاشيها ،
لإدراك الذات ، الكل ،
لقاء البداية و النهاية ، لقاء الصفر ،