الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الكوسموس ذات .. بقلم:صالح محمود

تاريخ النشر : 2019-05-08
كل الإفتراضات تدرك شعور ، 
حلول ، أعني كشف في بابلون ،
فالموضوع ملغى ،
و القبل و البعد مفقود بانتفاء الحد الفاصل ، 
في ظل الحضور و الغياب ، 
لن تضطر الذات للسفر في الكوسموس ، 
إذ اختراقه في السرعة لإدراك الصفر
و تحقيق الملكوت عبر الكشف في بابلون ، 
برهان غيابه نفسه ، مثال ، صورة ،
فلو كان موضوعا كيف سيتحقق كلا في الذات ، 
سرمدية في الكشف ، إفتراضات ، 
سننتظره إذا شعورا ، نبوءة و بعثا ،
لتأكيد الهوية بداية و نهاية ، صفر ، 
إذا ، كيف ستدرك الكواكب في الصفر بلا مثال ،
كيف سيدرك الكوسموس ذات !!!
هو ذا تعقيب السجناء واحتجاجهم ، 
متناسينه أبعاد غامضة و مبهمة ،
كواكب ، كوسموس ، صفر ،
يستحيل أسطورة و سحر ، 
إن بَدَا في الأفق كواكب ، دوائر ، بدل الشعاع ، 
حقا ، هل الحلول أبوكاليبس لتحليل الهرم ؟
ما هو الأبوكاليبس إن لم يكن حلول ،
أعني كشف السرمدية في بابلون ، 
إنما الهرم منساق في الأسطورة و السحر ، 
و هذا مجرد افتراء و تضليل ، 
لأن الصورة مفقودة أصلا في الحلول ، 
أعني الشعور في اللاشعور ، 
يدرك حلم في الأسطورة و السحر ، هيروغليفيا ، 
فإن استحالت الذات في ظل الموضوع ، كل ،
ستطرح السرمدية لإلغاء الأبعاد ،
أعني إلغاء السرعة في الحلول الدائم ،
في لقاء البداية و النهاية في الصفر ، 
فالكل الذات إن كانت صفر ، 
أعني ظهور الشعور في اللاشعور حلول ، 
أعني ظهور الكل كوسموس ، 
أعني حضور الصفر كعلة ، كجوهر ، 
لنذكر المسيح مطلق ، 
سيمثل الأسطورة و السحر ، السجناء ، عندها ،
كان عليهم أن يطرحوا قضية الصفر ،
الشعور في اللاشعور ، الحضور في الغياب ، 
أعني الحلول في الصفر ، كوسموس ، 
و رغم ذلك تطرح قضية السجناء ، 
و إكليل الشوك و الصليب في علاقتهم بالمسيح ؟ 
إننا نتحدث عن المطلق ، 
أعني حضور الكل صفر ، شعور ، 
فأين هم إن الغينا الموضوع ؟
سنتجاهل الذات ، حينها ، الكل ، 
أعني لقاء البداية و النهاية ،
فالذات هل تعبر الكوسموس في السرعة ،
إن كانت كل ؟ 
لا أعني السجناء و هذه هي القضية ،
فهم يدركون في المثال لا غير ، 
بل أعني الحلول لتحقيق الكل ، المطلق ،
أعني الصفر ، أعني فناء الصورة و تلاشيها ،
لإدراك الذات ، الكل ، 
لقاء البداية و النهاية ، لقاء الصفر ،
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف