الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

دعوا غزة بقلم:سمير دويكات

تاريخ النشر : 2019-05-06
دعوا غزة بقلم:سمير دويكات
دعوا غزة

سمير دويكات


دعوا غزة حبيبتي وامرها

فما مات حر من جوع في عراء

بنت الحرة هنا واقفة تنتظر

ولو سكبوا فوق راسها غم شتاء

زمان مرارا شهد على عزتها

فلا سمع لشهادة من فوه البغاء

لها الثأر وان طال زمن

ولها الحق في سيف له رواء

وان اردت المزيد فالبكرة

في قصة بني قريضة بلا صفاء

فاطلق رصاصك من فوق

غيم والعن لعنة الظلام برثاء

واجعل صاروخك العبثي

مهدا لقصص كالتي كتبها الانبياء

صوتهم يسمع من ارض

غزة كما البعير بحضور اللياء

وقل لشرعية الامم انني هنا

استقي الماء وسندي طفل الماء

والذل ما الذل الا ان نصت

الى قرار في مجلسهم به سقاء

نموت واقفين ولن نركع

كاجداد لنا او شمس علت السماء

هذا السجال سيكون بيننا يوم

بيوم حتى يحين لنا عزيز او لقاء

فقولوا لهم خسئتم ان نخاف

او يكون لنـــا اقدام نحو الوراء

هي قصتي يا امتي اني احببت

فلسطين وهي حـــــق في دواء
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف