الأخبار
ما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"الصحة: خمسة شهداء بمدن الضفة الغربيةخالد مشعل: ندير معركة شرسة في الميدان وفي المفاوضاتمفوض عام (أونروا): أموالنا تكفي لشهرين فقط
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدر حديثاً كتاب "مدن نسكنها .. ومدن تسكننا"

صدر حديثاً كتاب "مدن نسكنها ..  ومدن تسكننا"
تاريخ النشر : 2019-05-02
صدر حديثاً كتاب "مدن نسكنها ..  ومدن تسكننا"

تقلد السيد سالم صالح محمد، عضو مجلس الرئاسة اليمني والقيادي البارز في دولة الجنوب قبل قيام دولة الوحدة، مناصب عديدة وتولى مهام كبيرة فرضت عليه أن يجوب بلاد الله الواسعة، فسافر شرقا وغربا، شمالا وجنوبا،  وحينما تولى حقيبة وزارة  الخارجية خلال الفترة  الممتدة بين عامي 1979 - 1982م، زار نحو مائة واثنين وثمانين عاصمة ومدينة، ابتداء من جزر الهاواي في المحيط الهادئ غرباً، حتى كوريا الشمالية شرقاً، وقابل أثناء ذلك الكثير من القادة والزعماء، وكان قبلها عمل في الفترة من 1973-1975م، سكرتيراً عاماً للمجلس اليمني للسلم والتضامن والصداقة مع الشعوب. وفي الفترة 1975-1979م، سكرتيراً للعلاقات الدولية للتنظيم السياسي الموحد الجبهة القومية، وكان قد قضيت مدة تقارب الثمانية أعوام (1994 - 2001م) خارج الوطن، متنقلاً بين كثير من البلدان، بالإضافة إلى مشاركاته الرسمية في وفود خارجية، بعد عودته إلى اليمن، وعملي مستشاراً لرئيس الجمهورية اليمني.

     هكذا اكتسب خبرة هائلة ومعرفة عميقة بالبشر والمدن وضع خلاصتها في سفره الضخم، الذي أصدرته (وكالة الصحافة العربية ، ناشرون ) بالقاهرة في نحو 740صفحة ، تحت عنوان "مدن نسكنها ومدن تسكننا"، يضم الكتاب قسمين أولهما خص به مدن اليمن شمالا وجنوبا، وكانت البداية عن مسقط الرأس، مدينة ضيئان،  فجاءت الذكريات مشوبة بالحنين، ثم عرج على مدن عدة في شطري وطنه جاء حديثه عنها رصدا للتاريخ اليمني منذ الثورة وحتى الوحدة، أما القسم الثاني فخصصه لمدن عربية وعالمية، قدم في حديثهعن كل مدينة منها وصفا لها، و ذكرا لأحوال الناس فيها بقدر الإمكان، وكذا، سرد أحداث وطرائف وذكريات عن عدد من قادة العالم الذين التقاهم، مما يجعل من الكتاب مرجعا مهما عن حياة صاحبه وتاريخ بلده، فضلا عن انتمائه الأصلي لمجال أدب الرحلة كما يشير عنوانه الشاعري " مدن نسكنها ومدن تسكننا".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف