الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدر حديثاً كتاب "مدن نسكنها .. ومدن تسكننا"

صدر حديثاً كتاب "مدن نسكنها ..  ومدن تسكننا"
تاريخ النشر : 2019-05-02
صدر حديثاً كتاب "مدن نسكنها ..  ومدن تسكننا"

تقلد السيد سالم صالح محمد، عضو مجلس الرئاسة اليمني والقيادي البارز في دولة الجنوب قبل قيام دولة الوحدة، مناصب عديدة وتولى مهام كبيرة فرضت عليه أن يجوب بلاد الله الواسعة، فسافر شرقا وغربا، شمالا وجنوبا،  وحينما تولى حقيبة وزارة  الخارجية خلال الفترة  الممتدة بين عامي 1979 - 1982م، زار نحو مائة واثنين وثمانين عاصمة ومدينة، ابتداء من جزر الهاواي في المحيط الهادئ غرباً، حتى كوريا الشمالية شرقاً، وقابل أثناء ذلك الكثير من القادة والزعماء، وكان قبلها عمل في الفترة من 1973-1975م، سكرتيراً عاماً للمجلس اليمني للسلم والتضامن والصداقة مع الشعوب. وفي الفترة 1975-1979م، سكرتيراً للعلاقات الدولية للتنظيم السياسي الموحد الجبهة القومية، وكان قد قضيت مدة تقارب الثمانية أعوام (1994 - 2001م) خارج الوطن، متنقلاً بين كثير من البلدان، بالإضافة إلى مشاركاته الرسمية في وفود خارجية، بعد عودته إلى اليمن، وعملي مستشاراً لرئيس الجمهورية اليمني.

     هكذا اكتسب خبرة هائلة ومعرفة عميقة بالبشر والمدن وضع خلاصتها في سفره الضخم، الذي أصدرته (وكالة الصحافة العربية ، ناشرون ) بالقاهرة في نحو 740صفحة ، تحت عنوان "مدن نسكنها ومدن تسكننا"، يضم الكتاب قسمين أولهما خص به مدن اليمن شمالا وجنوبا، وكانت البداية عن مسقط الرأس، مدينة ضيئان،  فجاءت الذكريات مشوبة بالحنين، ثم عرج على مدن عدة في شطري وطنه جاء حديثه عنها رصدا للتاريخ اليمني منذ الثورة وحتى الوحدة، أما القسم الثاني فخصصه لمدن عربية وعالمية، قدم في حديثهعن كل مدينة منها وصفا لها، و ذكرا لأحوال الناس فيها بقدر الإمكان، وكذا، سرد أحداث وطرائف وذكريات عن عدد من قادة العالم الذين التقاهم، مما يجعل من الكتاب مرجعا مهما عن حياة صاحبه وتاريخ بلده، فضلا عن انتمائه الأصلي لمجال أدب الرحلة كما يشير عنوانه الشاعري " مدن نسكنها ومدن تسكننا".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف