نجاة الفارس توقع ديوانها الشعري " أرملة أمير" بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب
وقّعت الشاعرة والإعلامية الفلسطينية نجاة الفارس ديوانها الثالث " أرملة أمير" مساء أمس الجمعة في دار نبطي للنشر الصادر عنها الديوان، على هامش فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب، وذلك بحضور سعادة السفير الفلسطيني عصام مصالحة والمهندس جمال أبوبكر رئيس مجلس العمل الفلسطيني في أبوظبي وعدد كبير من نخبة المثقفين من شعراء وكتاب ونقاد وإعلاميين بالإضافة إلى أعضاء من اللجنة الاجتماعية الفلسطينية وأفراد أسرة الشاعرة .
جاء الديوان في 96 صفحة من الحجم الوسط واشتمل على 35 قصيدة من قصائد النثر، كتبتها الشاعرة على مدى عشر سنوات وأهدتها إلى زوجها الراحل المهندس علي فهمي الفارس رفيق دربها الذي وافته المنية قبل عامين قائلة في الإهداء : إلى روحك الطاهرة / تضيء دروب غربتي / نم قرير العين حبيبي / ستبقى أنفاسك الطيبة / عطر أيامي .
وذكر الناقد والشاعر محمد عبد الله نور الدين في تقديمه للديوان أن جمال هذه النصوص تكمن في ارتباطها بالذائقة الجمالية وتفاعل الحواس والمعنى الصادق وهذا المثلث الإبداعي سمة مهمة من سمات مجموعاتها الشعرية الثلاث، إلى أن يقول، إن مررت بجمال الورد بين السطور فاعلم أن هناك أنامل قد جرحت وهي تهذب الشوك لتروق لك نفحات قصائدها المنثورة بين دفتي هذا الكتاب .
وقّعت الشاعرة والإعلامية الفلسطينية نجاة الفارس ديوانها الثالث " أرملة أمير" مساء أمس الجمعة في دار نبطي للنشر الصادر عنها الديوان، على هامش فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب، وذلك بحضور سعادة السفير الفلسطيني عصام مصالحة والمهندس جمال أبوبكر رئيس مجلس العمل الفلسطيني في أبوظبي وعدد كبير من نخبة المثقفين من شعراء وكتاب ونقاد وإعلاميين بالإضافة إلى أعضاء من اللجنة الاجتماعية الفلسطينية وأفراد أسرة الشاعرة .
جاء الديوان في 96 صفحة من الحجم الوسط واشتمل على 35 قصيدة من قصائد النثر، كتبتها الشاعرة على مدى عشر سنوات وأهدتها إلى زوجها الراحل المهندس علي فهمي الفارس رفيق دربها الذي وافته المنية قبل عامين قائلة في الإهداء : إلى روحك الطاهرة / تضيء دروب غربتي / نم قرير العين حبيبي / ستبقى أنفاسك الطيبة / عطر أيامي .
وذكر الناقد والشاعر محمد عبد الله نور الدين في تقديمه للديوان أن جمال هذه النصوص تكمن في ارتباطها بالذائقة الجمالية وتفاعل الحواس والمعنى الصادق وهذا المثلث الإبداعي سمة مهمة من سمات مجموعاتها الشعرية الثلاث، إلى أن يقول، إن مررت بجمال الورد بين السطور فاعلم أن هناك أنامل قد جرحت وهي تهذب الشوك لتروق لك نفحات قصائدها المنثورة بين دفتي هذا الكتاب .