عودة سيناء
شعر: عبد الرحيم الماسخ
سيناءُ عادتْ تكسِرُ الأطواقا
وتُعِيدُ ما منحَ المُحِبُّ ولاقى
في البُعدِ من بذلٍ وتضحيةٍ على
مَرِّ الزمانِ تُهَيِّجُ الأشواقا
في كلِّ قلبٍ يستوي مُتحَكِِّما
يهدي سناهُ السمعَ والأحداقا
فإذا دمُ الشهداءِ ينبضُ في شرا
يين ِ الصِغارِ فيُشعِلُ الأعماقا
وإذا ورُودُ النصرِ في مصرَ التي
دَمِيَتْ بعاقول ِ الأسى تتساقى
وإذا الإلهُ مُبارِكٌ تيّارَها
فوقَ الجراحِ وسعْيَها الخلاّقا
وإذا الوجودُ مُلَفَّعٌ بضِيائها
في سعيهِ كي يأمنَ الإخفاقا
لتُدِيمَ مصرُ عطاءها .. فإذا دَنا
شرٌّ الظلام، ،، تدفقت اشراقا!
شعر: عبد الرحيم الماسخ
سيناءُ عادتْ تكسِرُ الأطواقا
وتُعِيدُ ما منحَ المُحِبُّ ولاقى
في البُعدِ من بذلٍ وتضحيةٍ على
مَرِّ الزمانِ تُهَيِّجُ الأشواقا
في كلِّ قلبٍ يستوي مُتحَكِِّما
يهدي سناهُ السمعَ والأحداقا
فإذا دمُ الشهداءِ ينبضُ في شرا
يين ِ الصِغارِ فيُشعِلُ الأعماقا
وإذا ورُودُ النصرِ في مصرَ التي
دَمِيَتْ بعاقول ِ الأسى تتساقى
وإذا الإلهُ مُبارِكٌ تيّارَها
فوقَ الجراحِ وسعْيَها الخلاّقا
وإذا الوجودُ مُلَفَّعٌ بضِيائها
في سعيهِ كي يأمنَ الإخفاقا
لتُدِيمَ مصرُ عطاءها .. فإذا دَنا
شرٌّ الظلام، ،، تدفقت اشراقا!