الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حوار الموت والتناسخ.. شعر: رفيق أحمد علي

تاريخ النشر : 2019-04-23
حوار الموت والتناسخ.. شعر: رفيق أحمد علي
[حوار الموت والتناسخ]
كان لي يوماً مقال
عن خلود النفس ما بعد الزوال
فأحسّ البعض أنّي
أرهب الموت كثيراً ومعي
خاض في بعض حوار:
قال: تخشى الموت يا هذا؟ فقلت:
صاحِ هل هذا سؤال؟
كيف أخشى كأسَ مشروبٍ على الكلّ مُدار؟
وهل الموتُ بلحظيّة سكْراتٍ له..
هو أقسى من معاشٍ طالً في ظلّ الحصار؟
ونذوق كلّ يومٍ فيه ألوان المرار!
وهل الموتُ لمن آمن إلا
أحسنُ العيش ببرزخ انتظارٍ فانتقال..ٍ
لحياة الخلد دار!
×××
قال: هل مثلي سمعتَ بالتناسخ؟
قلت: تعني:
عودة الروح إلى الدنيا بثوبٍ مستعار
قال: ذا ما زعم البعضُ وجاءوا
بالبراهين الثقال!
وبه الفطحلُ والجهبذ قال!
قلتُ: قول الله فوق القول مهما
كان مَن أدلى وقال!
ولقد أخبرنا في محكم الآياتِ ألاّ
رجعةٌ يرجو بها الكافر أن يصلُحَ حال!
صدق الله تعالى ذو الجلال
والذي قد زعم القُوّالُ كِذْبٌ لا جدال!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف