الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حينما جذبته لُعبةُ الغُمّيضة بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2019-04-23
حينما جذبته لُعبةُ الغُمّيضة بقلم:عطا الله شاهين
حينما جذبته لُعبةُ الغُمّيضة
عطا الله شاهين
لم يحبّ لعبة الغميضة في السابق، حينما كان يرى أصدقاءه يلعبونها، لكنه ذات يوم أقنعوه بعض الأصدقاء للإنضمام إليه للعب بلعبة الغميضة، فما كان منه سوى أنه قبل دعوتهم، وراح يلعب معهم، واختبأ كبقية الأصدقاء، وبعدما انتهتْ لعبةُ الغُمّيضة، رأوه أصدقاؤه شاحب اللون، وكأنه رأى شيئا مخيفا، فسألوه ما بك؟ الشاب ظل ساكتا وبعد لحظات من صمتٍ قال لأصدقائه: لم أعد أريد لعبة الغميضة، إلا أن أصدقاءه ألحّوا عليه أن يسردَ لهم ماذا حصل معه؟ ودنوا منه، وقالوا له: لماذا لا تريد اللعب؟ فردّ عليهم الشابّ: شيء ما أخافني، بينما كنت مختبئا في مكان معتم، ارتعبت هناك، وقال لهم: حين جلست على الأرض شعرت بأنني ألامس أشياء غير مألوفة، لكنه خيّل لي بأن صوتَ أنثى همس بكلمات مجنونة: لا تخف، إلا أن الشّابّ فرّ مسرعا من مكان اختبائه، وشحب وجهه، لكنه قال لهم: رغم خوفي، إلا أن شيئا ما يجذبني للعب في الغميضة، وتمتم ربما يخيل لي بأنني خفت من شيء، لكن شيئا ما يجذبني للعب في الغميضة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف