في غُرفةٍ رطبةٍ يتوقُ لدفئكِ
عطا الله شاهين
يجلسُ في غُرفةٍ رطبةٍ منذ دهرٍ
غيابُكِ عنه يؤلمه
يتوقُ بجنون لدفئكِ
لم يعد يتحمل رطوبة الغرفة
يحتاج بجنون إلى دفئكِ
يجلس على أريكته لقراءة نصٍّ عنكِ
يشعر ببعض الدّفء من النّصّ
لكنّه لا يتدفّئ إلا من لمسكِ
يشتاقُ لسماعِ صوتكِ الناعم
بدونكِ سيتجمد من رطوبة مجنونة
ينتظركِ بشغفٍ مجنون
فغيابُكِ عنه يزيده ألماً
في غرفته الرطبة ينظر إلى صورتكِ
يتمتم متى ستدفّئينني بهمساتكِ؟
فبلا لمسِ جبينكَ سيظلّ يرتجف من رطوبةٍ تسكنه
فمنذ غيابكِ زاد ألمه
يتوقُ بجنونٍ إلى ضمّكِ
عطا الله شاهين
يجلسُ في غُرفةٍ رطبةٍ منذ دهرٍ
غيابُكِ عنه يؤلمه
يتوقُ بجنون لدفئكِ
لم يعد يتحمل رطوبة الغرفة
يحتاج بجنون إلى دفئكِ
يجلس على أريكته لقراءة نصٍّ عنكِ
يشعر ببعض الدّفء من النّصّ
لكنّه لا يتدفّئ إلا من لمسكِ
يشتاقُ لسماعِ صوتكِ الناعم
بدونكِ سيتجمد من رطوبة مجنونة
ينتظركِ بشغفٍ مجنون
فغيابُكِ عنه يزيده ألماً
في غرفته الرطبة ينظر إلى صورتكِ
يتمتم متى ستدفّئينني بهمساتكِ؟
فبلا لمسِ جبينكَ سيظلّ يرتجف من رطوبةٍ تسكنه
فمنذ غيابكِ زاد ألمه
يتوقُ بجنونٍ إلى ضمّكِ