الأخبار
ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزة
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الليل والنهار بقلم أسماء حمزة بدران

تاريخ النشر : 2019-04-21
سخر الله لنا لاشمس والقمر ، وسخر الليل والنهار. التسخير هو التذليل للخدمة. وكثير منا يجهل كيف يمكنه الاستفادة من ما سخر الله لنا : خاصة الليل والنهار.
أما لليل: وان مان معروفاً انه للنوم، فإنه على العكس من ذلك تماما . بل ان الاصل ان النوم فيه قليل عند اهل الهمة " كانوا قليلا من الليل ما يهجعون"
ففيه العبادة وقيام الليل ، وفيه تدوين العلم وما يطرأ على الذهن من الافكار . وعبادة التأمل فيه اكبر.
أما النهار فمن السنة القيلولة فيه. والتردد على العلماء واوله حفظ واخره تدبر في الحفظ واوسطه العمل والاعمار.
وبذلك فان ما يجمع في النهار يمحصه العقل ليلا مدونا ، متأملا، متفكرا ومفرغاً اياه على شكل اعمال محسوسه يطبقها . أما النوم والعلم الدنيوي فقد يكون في اي وقت.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف