الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حروب الجيل الرابع والتأكل البطيء للدول بقلم: احمد عصفور ابواياد

تاريخ النشر : 2019-04-20
حروب الجيل الرابع والتأكل البطيء للدول بقلم: احمد عصفور ابواياد
حروب الجيل الرابع والتاكل البطيء للدول .
بقلم الكاتب احمد عصفور ابواياد
تسعي الدول الاستعمارية للسيطرة علي مقدرات الشعوب ولكن وفق نظرية الجيل الرابع للحروب والمعتمدة علي انهاك الدول وتأكلها ببطء وذلك لجعل عدم الاستقرار جزء من تلك الدول المستهدفه وزعزعة بنايانها من داخلها وبواسطة افرادها من خلال تفشي الفقر والبطالة والازمات المعيشية ووجود فجوه بين الحاكم وشعبه وعمل ثورات داخلية توهن البلاد وتصبح لقمة سائغة للسيطرة عليها باقل جهد واقل الخسائر للمستعمر وهذا ما تتبعه اميركا وفق نظرية الفوضي الخلاقه التي اشعلتها بالمنطقة واصبحت نظريتها ليس تدمير الاله العسكرية للخصم او فناؤه بل اضعافه وانهاكه بمشاكله اليومية ويصبح سلاحه ليس له قيمة بنظر شعبه فهل نعي نظرية الحرب من الجيل الرابع ام سنبقي بغباؤنا ولا نعيد اللحمة لشعوبنا لمواجهة صفقة القرن والتي هي جزء من حروب الجيل الرابع وحدتنا سر قوتنا ياسياسيينا الاكارم .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف