الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

السويد: الاسم العربي يمنحك معاملة سيئة من البلديات السويدية بقلم:إيهاب المقبل

تاريخ النشر : 2019-04-20
*إيهاب المقبل*

*إذا كان أسمك عربيًا، فتجنب الإتصال بالبلديات الحكومية السويدية، لانك ستتلقى منهم ردًا سيئًا. هذا ما يكتبه باحثان سويديان من العلوم السياسية لصحيفة "داغنس نيهيتر".*

*لقد نفذ كِلا الباحثين تجربة فريدة من نوعها، فأحدهما استخدم اسم عربي والآخر اسم سويدي، واتصلا عبر البريد الإلكتروني بجميع البلديات السويدية البالغ عددها نحو مئتي وتسعين بلدية. اتضح ان الشخص الذي يحمل الاسم السويدي قدْ حصلَ
على إجابات أفضل ومزيد من المعلومات من البلديات مقارنة بالشخصِ الذي يحمل الاسم العربي، بل نادرًا ما تلقى الاسم العربي على إجابة. *

*يكتب كلا الباحثين معلقين على النتائج التي وصلا اليها في التجربةِ: "تشير دراستنا إلى المعاملة الخاصة التي تحدث عند الإتصال بالبلديات السويدية، بحيث يجب أن تُطرح قضية كيفية التعامل مع المولودين في الخارجِ عند إتصالهم بالقطاع
العام". *

*يذكر أن دراسات اكاديمية سويدية اظهرت في وقت سابق أن طلبات العمل مع اسماء والقاب سويدية حصلت على ضعف المقابلات مع أرباب العمل مقارنة مع الطلبات التي تحمل اسماء والقاب عربية تشير إلى ان صاحبها من خلفية مُسلمة مثل اسماء "محمد ومحمود وأحمد وعبد الله وعلي وعمر"، على الرغم من انهم يحملون المؤهلات الكافية للوظيفة. *
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف