*إيهاب المقبل*
*إذا كان أسمك عربيًا، فتجنب الإتصال بالبلديات الحكومية السويدية، لانك ستتلقى منهم ردًا سيئًا. هذا ما يكتبه باحثان سويديان من العلوم السياسية لصحيفة "داغنس نيهيتر".*
*لقد نفذ كِلا الباحثين تجربة فريدة من نوعها، فأحدهما استخدم اسم عربي والآخر اسم سويدي، واتصلا عبر البريد الإلكتروني بجميع البلديات السويدية البالغ عددها نحو مئتي وتسعين بلدية. اتضح ان الشخص الذي يحمل الاسم السويدي قدْ حصلَ
على إجابات أفضل ومزيد من المعلومات من البلديات مقارنة بالشخصِ الذي يحمل الاسم العربي، بل نادرًا ما تلقى الاسم العربي على إجابة. *
*يكتب كلا الباحثين معلقين على النتائج التي وصلا اليها في التجربةِ: "تشير دراستنا إلى المعاملة الخاصة التي تحدث عند الإتصال بالبلديات السويدية، بحيث يجب أن تُطرح قضية كيفية التعامل مع المولودين في الخارجِ عند إتصالهم بالقطاع
العام". *
*يذكر أن دراسات اكاديمية سويدية اظهرت في وقت سابق أن طلبات العمل مع اسماء والقاب سويدية حصلت على ضعف المقابلات مع أرباب العمل مقارنة مع الطلبات التي تحمل اسماء والقاب عربية تشير إلى ان صاحبها من خلفية مُسلمة مثل اسماء "محمد ومحمود وأحمد وعبد الله وعلي وعمر"، على الرغم من انهم يحملون المؤهلات الكافية للوظيفة. *
*إذا كان أسمك عربيًا، فتجنب الإتصال بالبلديات الحكومية السويدية، لانك ستتلقى منهم ردًا سيئًا. هذا ما يكتبه باحثان سويديان من العلوم السياسية لصحيفة "داغنس نيهيتر".*
*لقد نفذ كِلا الباحثين تجربة فريدة من نوعها، فأحدهما استخدم اسم عربي والآخر اسم سويدي، واتصلا عبر البريد الإلكتروني بجميع البلديات السويدية البالغ عددها نحو مئتي وتسعين بلدية. اتضح ان الشخص الذي يحمل الاسم السويدي قدْ حصلَ
على إجابات أفضل ومزيد من المعلومات من البلديات مقارنة بالشخصِ الذي يحمل الاسم العربي، بل نادرًا ما تلقى الاسم العربي على إجابة. *
*يكتب كلا الباحثين معلقين على النتائج التي وصلا اليها في التجربةِ: "تشير دراستنا إلى المعاملة الخاصة التي تحدث عند الإتصال بالبلديات السويدية، بحيث يجب أن تُطرح قضية كيفية التعامل مع المولودين في الخارجِ عند إتصالهم بالقطاع
العام". *
*يذكر أن دراسات اكاديمية سويدية اظهرت في وقت سابق أن طلبات العمل مع اسماء والقاب سويدية حصلت على ضعف المقابلات مع أرباب العمل مقارنة مع الطلبات التي تحمل اسماء والقاب عربية تشير إلى ان صاحبها من خلفية مُسلمة مثل اسماء "محمد ومحمود وأحمد وعبد الله وعلي وعمر"، على الرغم من انهم يحملون المؤهلات الكافية للوظيفة. *