الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور قصة "أربعة فئران في الأدغال" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور قصة "أربعة فئران في الأدغال" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-04-16
أربعة فئران في الأدغال QUATTRO TOPI NELLA GIUNGLA NERA

هل تخشون الظلام؟ والعناكب؟ والقطط؟ والمصاعد؟ والطيران؟ هل تصابون بالدوار؟

جيرونيمو، يخشى كل هذا، وأكثر.

ولكن جيرونيمو تعافى، كيف؟

لقد خضع لدورة غريبة لتعليم فنّ البقاء في أدغال فخّ الجرذان. هناك، واجه جيرونيمو مخاوفه، ولكن بعد أن أكل الخنافس المشوية، الحلزونبرغر، وتعلّم تسلق الأشجار، وغير ذلك، حتى أصبح عضواً مهماً في جرابيع الكشافة ونال وسام الحياة البرية مع أصدقاء آخرين.

لم يعد جيرونيمو ذلك الفأر الجبان، أصبح جيرونيمو جديد، شجاع وقوي، ولكن في الحقيقة ثمّة شيء واحد بقي يخافه.

هل تعرفون ما هو؟

«أربعة فئران في الأدغال» قصة هادفة، ممتعة، تقول للأطفال إذا ما أردتم مواجهة مخاوفكم فعليكم بمواجهتها... أليس كذلك.                                  
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف