الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور قصة "أربعة فئران في الأدغال" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور قصة "أربعة فئران في الأدغال" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-04-16
أربعة فئران في الأدغال QUATTRO TOPI NELLA GIUNGLA NERA

هل تخشون الظلام؟ والعناكب؟ والقطط؟ والمصاعد؟ والطيران؟ هل تصابون بالدوار؟

جيرونيمو، يخشى كل هذا، وأكثر.

ولكن جيرونيمو تعافى، كيف؟

لقد خضع لدورة غريبة لتعليم فنّ البقاء في أدغال فخّ الجرذان. هناك، واجه جيرونيمو مخاوفه، ولكن بعد أن أكل الخنافس المشوية، الحلزونبرغر، وتعلّم تسلق الأشجار، وغير ذلك، حتى أصبح عضواً مهماً في جرابيع الكشافة ونال وسام الحياة البرية مع أصدقاء آخرين.

لم يعد جيرونيمو ذلك الفأر الجبان، أصبح جيرونيمو جديد، شجاع وقوي، ولكن في الحقيقة ثمّة شيء واحد بقي يخافه.

هل تعرفون ما هو؟

«أربعة فئران في الأدغال» قصة هادفة، ممتعة، تقول للأطفال إذا ما أردتم مواجهة مخاوفكم فعليكم بمواجهتها... أليس كذلك.                                  
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف