الأخبار
قطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيراني
2024/4/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إصدار قصة للدكتور محمد حمدان بن جرش بعنوان "أحلام"

إصدار قصة للدكتور محمد حمدان بن جرش بعنوان  "أحلام"
تاريخ النشر : 2019-04-15
أحلام قصة أطفال تنبض بالحياة

الشارقة في 15 إبريل 2019/

صدر عن دار نشر شجرة قصة بعنوان (أحلام) من تأليف الكاتب الإماراتي الدكتور محمد حمدان بن جرش ورسوم الفنان أحمد مدبولي وتتوجه القصة بفكرتها وأهدافها إلى أطفال الفئتين العمريتين الثانية والثالثة من خلال إبراز إبداعات طفولية، ومواقف لافتة.

إن أحلام بطلة القصة تصر على طموحاتها وتجد فسحة واسعة في الحياة لكي تتجاوز الألم وتحقق الأمل،وهي تدرك ببصيرتها أن هذه الأهداف يصعب تحقيقها إذا لم ترافقها إرادة صلبة،وإذا لم يصاحبها إيمان مطلق بضرورة الوصول إلى الطموح المنشود مهما كانت الصعاب ، فلا يأس مع الحياة ولا قنوط. والجدير ذكره هو اهتمام المؤلف بن جرش بالواقع المعاصر لحياة الأطفال وتركيزه على التحفيز والتشجيع ومايسجل للمؤلف لغة السرد الجميلة العذبة التي تتلاءم مع الفئة العمرية (٨ -١٢ سنة) وقد جاءت رسومات الفنان أحمد مدبولي ملائمة ومعبرة في آن معا، كما تعكس إثارة وإدهاشا واضحين.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف