الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إصدار قصة للدكتور محمد حمدان بن جرش بعنوان "أحلام"

إصدار قصة للدكتور محمد حمدان بن جرش بعنوان  "أحلام"
تاريخ النشر : 2019-04-15
أحلام قصة أطفال تنبض بالحياة

الشارقة في 15 إبريل 2019/

صدر عن دار نشر شجرة قصة بعنوان (أحلام) من تأليف الكاتب الإماراتي الدكتور محمد حمدان بن جرش ورسوم الفنان أحمد مدبولي وتتوجه القصة بفكرتها وأهدافها إلى أطفال الفئتين العمريتين الثانية والثالثة من خلال إبراز إبداعات طفولية، ومواقف لافتة.

إن أحلام بطلة القصة تصر على طموحاتها وتجد فسحة واسعة في الحياة لكي تتجاوز الألم وتحقق الأمل،وهي تدرك ببصيرتها أن هذه الأهداف يصعب تحقيقها إذا لم ترافقها إرادة صلبة،وإذا لم يصاحبها إيمان مطلق بضرورة الوصول إلى الطموح المنشود مهما كانت الصعاب ، فلا يأس مع الحياة ولا قنوط. والجدير ذكره هو اهتمام المؤلف بن جرش بالواقع المعاصر لحياة الأطفال وتركيزه على التحفيز والتشجيع ومايسجل للمؤلف لغة السرد الجميلة العذبة التي تتلاءم مع الفئة العمرية (٨ -١٢ سنة) وقد جاءت رسومات الفنان أحمد مدبولي ملائمة ومعبرة في آن معا، كما تعكس إثارة وإدهاشا واضحين.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف