«أزمة المشروع الوطني الفلسطيني – مراجعة نقدية»
جديد حواتمة في ست طبعات بين دمشق والرباط
■ صدر لنايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين كتابه الجديد «أزمة المشروع الوطني الفلسطيني – مراجعة نقدية» في 180 صفحة من القطع الوسط. وهو يتناول، حسب ما جاء في محتوياته، أزمة المشروع الوطني، متناولاً أعمال وحروب العدوانية الإسرائيلية التي لم تتوقف، وضرورات وحدة الصف والشراكة الوطنية بإعتبارها طريق الخلاص، بينما يشكل الإنقسام طريق الفشل والضياع، متناولاً الإنعكاسات السلبية لصراع المصالح الفئوية والسلطوية والمحاور الإقليمية، وسلبيات تعطيل قرارات الإجماع في مرحلة التحرر الوطني، مستعرضاً تجارب الإئتلاف ومبادئه والإختلاف في الصف الوطني ومبادئه. كما يتوقف الكتاب أمام صفقة ترامب، وغياب تنفيذ قرارات م.ت.ف ميدانياً، مشيراً إلى مخاطر تطبيقات «الصفقة»، طارحاً السؤال الإستراتيجي: فلسطين إلى أين؟ في ظل الإستيطان والتهويد وتحت وطأة مرحلة ترامب، وعودة الحياة إلى الحرب الباردة، وإنعكاساتها على القضية الفلسطينية.
ويتناول حواتمة، في الفصل الثاني من كتابه، أوضاع العرب والفلسطينيين في مرحلة التحول الثالث للنظام العالمي، بملفاته المتعددة الدولية والإقليمية والعربية والمحلية الوطنية الفلسطينية.
أما في الفصل الثالث فينتقل إلى معالجة الواقع الفلسطيني بالتحليل الملموس للواقع الملموس داعياً إلى الحلول الديمقراطية بإعتبارها هي حلول القواسم المشتركة الوطنية.
الفصل الرابع يستعيد عدداً من الحوارات الساخنة لحواتمة مع عدد من الصحف العربية، من القاهرة، إلى الرباط، إلى تونس، إلى عمّان.
أم الفصلان الخامس والسادس ففيهما إطلالة على «فلسطين بعيون روسية»، وعلى «كوبا بعيون ثورية».
الكتاب في ست طبعات الأولى في دمشق وبيروت، والثانية في الضفة الفلسطينية والثالثة في قطاع غزة، والرابعة في عمان والخامسة في تونس، والسادسة في المغرب.
• في دمشق وبيروت: منشورات الدار الوطنية الجديدة والفرات للنشر والتوزيع.
• أخرج الكتاب وصمم الغلاف الفنان زكريا شريف أما التنضيد فلحسن الهندي.■
جديد حواتمة في ست طبعات بين دمشق والرباط
■ صدر لنايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين كتابه الجديد «أزمة المشروع الوطني الفلسطيني – مراجعة نقدية» في 180 صفحة من القطع الوسط. وهو يتناول، حسب ما جاء في محتوياته، أزمة المشروع الوطني، متناولاً أعمال وحروب العدوانية الإسرائيلية التي لم تتوقف، وضرورات وحدة الصف والشراكة الوطنية بإعتبارها طريق الخلاص، بينما يشكل الإنقسام طريق الفشل والضياع، متناولاً الإنعكاسات السلبية لصراع المصالح الفئوية والسلطوية والمحاور الإقليمية، وسلبيات تعطيل قرارات الإجماع في مرحلة التحرر الوطني، مستعرضاً تجارب الإئتلاف ومبادئه والإختلاف في الصف الوطني ومبادئه. كما يتوقف الكتاب أمام صفقة ترامب، وغياب تنفيذ قرارات م.ت.ف ميدانياً، مشيراً إلى مخاطر تطبيقات «الصفقة»، طارحاً السؤال الإستراتيجي: فلسطين إلى أين؟ في ظل الإستيطان والتهويد وتحت وطأة مرحلة ترامب، وعودة الحياة إلى الحرب الباردة، وإنعكاساتها على القضية الفلسطينية.
ويتناول حواتمة، في الفصل الثاني من كتابه، أوضاع العرب والفلسطينيين في مرحلة التحول الثالث للنظام العالمي، بملفاته المتعددة الدولية والإقليمية والعربية والمحلية الوطنية الفلسطينية.
أما في الفصل الثالث فينتقل إلى معالجة الواقع الفلسطيني بالتحليل الملموس للواقع الملموس داعياً إلى الحلول الديمقراطية بإعتبارها هي حلول القواسم المشتركة الوطنية.
الفصل الرابع يستعيد عدداً من الحوارات الساخنة لحواتمة مع عدد من الصحف العربية، من القاهرة، إلى الرباط، إلى تونس، إلى عمّان.
أم الفصلان الخامس والسادس ففيهما إطلالة على «فلسطين بعيون روسية»، وعلى «كوبا بعيون ثورية».
الكتاب في ست طبعات الأولى في دمشق وبيروت، والثانية في الضفة الفلسطينية والثالثة في قطاع غزة، والرابعة في عمان والخامسة في تونس، والسادسة في المغرب.
• في دمشق وبيروت: منشورات الدار الوطنية الجديدة والفرات للنشر والتوزيع.
• أخرج الكتاب وصمم الغلاف الفنان زكريا شريف أما التنضيد فلحسن الهندي.■
صور
