الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور قصة "قلب ليلى" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور قصة "قلب ليلى" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-03-25
قلب ليلى ليلى فتاة جميلة وذكية. في يوم من الأيام قررت أن تسأل والدتها سؤالاً حيرها فقالت: "ماما، ماما، ما هُوَ الحُبُّ؟ كَيْفَ نُحِبُّ؟ وَلِمَ؟ مِنْ أَيْنَ يَأْتي هَذا الشُّعورُ؟". فقررت الأم أن تأخذَ ورقةً بيضاء من دفتر مُذكراتها وترسم قلباً كبيراً باللونِ الأحمرِ، وتدون في أعلى الصفحةِ منه العبارةَ الآتيةَ: «قلب ليلى».

ترى بماذا فكرت ليلى أن تملأ قلب الحب الأحمر؟

وأنتم يا أطفال بماذا تفكرون إذا طُلبَ منكم أن تملؤا قلب الحب الأحمر؟

«قلب ليلى» قصة طفلة صغيرة تبحث عن معنى الحب ثم ما لبثت أن اكتشفت المعنى بعدما سألت قلبها: من أُحب؟

إنها قصة طريفة وفريدة من نوعها تهدف إلى تعليم الأطفال المعاني المجردة مثل "الحب"، "المشاعر"، الأحاسيس"، "الفرح"، "السرور" وغيرها. كُتبت بأسلوب مبسط يناسب المستوى العقلي والزمني للأطفال، كما أنها مليئة بالصور الإيضاحية الملونة.                                                
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف