الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور قصة "قلب ليلى" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور قصة "قلب ليلى" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-03-25
قلب ليلى ليلى فتاة جميلة وذكية. في يوم من الأيام قررت أن تسأل والدتها سؤالاً حيرها فقالت: "ماما، ماما، ما هُوَ الحُبُّ؟ كَيْفَ نُحِبُّ؟ وَلِمَ؟ مِنْ أَيْنَ يَأْتي هَذا الشُّعورُ؟". فقررت الأم أن تأخذَ ورقةً بيضاء من دفتر مُذكراتها وترسم قلباً كبيراً باللونِ الأحمرِ، وتدون في أعلى الصفحةِ منه العبارةَ الآتيةَ: «قلب ليلى».

ترى بماذا فكرت ليلى أن تملأ قلب الحب الأحمر؟

وأنتم يا أطفال بماذا تفكرون إذا طُلبَ منكم أن تملؤا قلب الحب الأحمر؟

«قلب ليلى» قصة طفلة صغيرة تبحث عن معنى الحب ثم ما لبثت أن اكتشفت المعنى بعدما سألت قلبها: من أُحب؟

إنها قصة طريفة وفريدة من نوعها تهدف إلى تعليم الأطفال المعاني المجردة مثل "الحب"، "المشاعر"، الأحاسيس"، "الفرح"، "السرور" وغيرها. كُتبت بأسلوب مبسط يناسب المستوى العقلي والزمني للأطفال، كما أنها مليئة بالصور الإيضاحية الملونة.                                                
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف